|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
01 - 01 - 2018, 01:34 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
10 معلومات تكشف تفاصيل استهداف كنيسة القديسين بالإسكندرية
 في حادث مأسوي أفسد فرحة الجميع باحتفالات رأس السنة الميلادية، حيث وقع انفجار استهدف كنيسة القديسين بمنطقة سيدي بشر بمدينة الإسكندرية، في الساعات الأولى صباح 1 يناير 2011، وأسفر الانفجار عن مقتل 21 شخصًا، وإصابة 79 آخرين. 1. التفجير استهدف كنيسة القديسين، مار مرقص الرسول والبابا بطرس خاتم الشهداء بمنطقة سيدي بشر بمدينة الإسكندرية. 2. وقع الانفجار صباح يوم السبت 1 يناير 2011 في الساعة 12:20 عشية احتفالات رأس السنة الميلادية. 3. وأسفر الانفجار عن مقتل 21 شخصًا، وإصابة 79 آخرين 4. وكان تنظيم القاعدة هدد باستهداف الكنيسة القبطية في مصر إن لم تطلق سراح كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين. 5. وإثر الانفجار تجمهر مئات المسيحيين أمام المسجد المقابل للكنيسة بغية اقتحامه. 6. وبعد ما يقرب من 25 يوما على الانفجار، حظر المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام آنذاك، النشر في التحقيقات التي تجريها النيابة العامة في الحادث، الذي أشارت البلاغات بشأنه إلى أنه وقع تنفيذًا لأنشطة جماعة غير مشروعة يصل عددها إلى ٢٠ شخصًا. 7. وقال النائب العام، إن قرار حظر النشر جاء إعمالًا لما يوجبه القانون من سرية التحقيقات التي تجريها النيابة العامة على الجمهور والقائمين بالتحقيق، وحرصًا على عدم إفشاء إجراءات هذا التحقيق وحفاظًا على الأدلة التي يمكن التوصل إليها من التأثر بما قد ينشر بوسائل الإعلام المختلفة. 8. وبعد ثورة 25 يناير 2011، ألمحت وسائل إعلامية إلى تورط وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، في الحادث، ونُشرت وثائق- لم يتأكد أحد من صحتها- أن "العادلي" كلف القيادة 77 لتنفيذ المهمة، بهدف إخماد نبرة احتجاج البابا شنودة ضد نظام حسني مبارك. 9. وقال حبيب العادلي، أثناء محاكمته في القضية المعروفة إعلاميا بـ"محاكمة القرن": تنظيم جيش الإسلام الفلسطيني هو المسؤول عن الحادث، حسب المعلومات التي توصلنا إليها، مصري ذهب لغزة وتم تجنيده هناك، وقالوا له عايزين نهد معبد الكفر (اليهود والمسيحيين). 10. مازالت القضية منظورة أمام محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية، ضد رئيس الجمهورية بصفته ووزير الداخلية بصفته وآخرين والمطعون فيها على القرار السلبي بالامتناع عن إرسال التحريات والمتهمين في قضية تفجير الكنيسة منذ عام 2011. هذا الخبر منقول من : جريده الفجر 
|
 |
|
العرض العادي
