![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ان الله نظر إلى إشتياقنا إلى التغيير، وترك كل شهواتنا وما يشغل قلوبنا من آلهة أخرى.. نقدم لله هذا الأسبوع هدية ((الخدمة)).. كقول داود النبي: «مَاذَا أَرُدُّ لِلرَّبِّ مِنْ أَجْلِ كُلِّ حَسَنَاتِهِ لِي؟ كَأْسَ الْخَلاَصِ أَتَنَاوَلُ وَبِاسْمِ الرَّبِ أَدْعُو.» (مز ١١٦: ١٢) فإن خدمتنا لابد أن تكون نابعة من قلب يشكر الله على كل الخيرات التي صنعها معنا سواء كانت روحية أو مادية.. فنقدم خدمتنا لله في أولاده، تلك هي فرحة قلب الرب: «وَيَرُدُّ كَثِيرِينَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى الرَّبِ إِلَهِهِمْ.. لِكَي يُهَيِّئْ لِلرَّبِّ شَعْباً مُسْتَعِداً..» (لو 1: جيد أن تكون في شركة مع المسيح وتشعر بدفء محبته، ولكن ليس جيد أن تكون أنت في دفء الرب وحنانه والله نفسه مُمَزَّق القلب على أولاده البعيدين، والتائهين، والمستَعبدين بسبب خطايا وشهوات كثيرة، ويفضلون المبيت في شتاء العالم القارس بعيداًعن دفء محبة الآب... هديتنا هذا الأسبوع أن نُصَلِّي أنا وأنت إلى الله الآب حتى يرشدنا: إلى مَنْ مِنْ أولاده نذهب؟ وماهي خدمتنا له؟ هل نكتفى بالسؤال؟ أم بتقديم خدمة هو في إحتياج لها؟ أم نكتفي بالصلاة من أجله؟ † إلهي، الآب الحنَّان، أنا أعلم أن قلبك حزين بسبب إخوتي البعيدين، فاعطني أن أشترك معك في أن أُفَرِّح . قلبك بعودتهم إليك وأرشدني: إِلى مَنْ مِنْهم أذهب؟ وماذا أفعل؟ فإنك إله متحنن، ورءوف، ولا تشاء موت الخاطيء.. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وماذا أفعل؟ فإنك إله متحنن، ورءوف، ولا تشاء موت الخاطيء
ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسى على مرورك الغالى ![]() |
||||
![]() |
![]() |
|