إذا علّمنا الناس بروح متعالية كأننا أبرار و هم خطاة ميئوس منهم ؛ فالناس لا تقبل خدمتنا ووعظنا وكتاباتنا ولا (البوستات) ولا الله يقبل هذه الروح
دعونا ننمو معًا ونتوب معًا وننحني عند أقدام الناس نحمل همومهم ومتاعبهم ونقّدر ضعفاتهم وزلاتهم فقد يقبلهم الله أكثر منا نحن معشر الخدام
ترفقوا بالناس فأنتم لا تعرفون ظروفهم
اللص سرق الملكوت والتلميذ هلك فانتبه