17 - 09 - 2017, 06:49 PM | رقم المشاركة : ( 1561 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2340 -
أيضا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا، لأنك أنت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني. — مزامير 4:23 الموت هو أسوأ شيء في عالمنا هذا. لا نحب أن نفكر فيه و لا أن نتكلم عنه. ولكنه حقيقة لا يمكن إنكارها. نفقد أصدقائنا و أقاربنا بسبب الموت. و نحن أيضا سنواجه الموت يوما ما إلا لو قامت القيامة قبل أن نموت. اذن ما هو الضمان لمواجهة الموت؟ انه راعينا! فهو سوف يقودنا و يرشدنا و يحمينا و يريحنا في رحلتنا. و نحن كمسيحيين فنحن نثق في هذا الوعد لأننا نعرف أن يسوع هو راعينا الصالح. و لقد سار في هذا الطريق قبلنا ليؤكد لنا أن المشي في وادي ظل الموت لا ينتهي بالموت بل بالنصرة. أبي السماوي و راعيّ و مخلصي اشكرك لأني لن أواجه الموت وحدي . اسمع دائما لإرشادك و صوتك الذي يقودني في وادي ظل الموت و يجعلني أقف في محضرك الممجد و المقدس بفرح. باسم يسوع أصلي بثقة. آمين. |
||||
19 - 09 - 2017, 05:57 PM | رقم المشاركة : ( 1562 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2341 -
لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم. — متى 20:18 متى يكون الأصدقاء أكثر من مجرد أصدقاء ؟ عندما يجتمعوا باسم يسوع و يتقابل معهم. |
||||
27 - 09 - 2017, 05:05 PM | رقم المشاركة : ( 1563 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2342 -
ها أنا أرسلكم مثل الخراف بين الذئاب فكونوا حذرين كالحيات، ودعاء كالحمام.( متى 10 :16) ترجمة الأخبار السارة |
||||
28 - 09 - 2017, 03:56 PM | رقم المشاركة : ( 1564 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2343 -
شفتا الصدّيق تعرفان المرضي ، وفم الأشرار أكاذيب. — أمثال 32:10 يا الله الآب المحب و الرحيم من فضلك نقي قلبي من كل شر و كره و نفاق و محاباة و حقد و شهوة و طمع. باسم يسوع القوي من فضلك انزع عني كل شر و تجربة قد تفسد قلبي و تجرح روحي . املأ قلبي بالمحبة و النعمة و الصلاح و الغيرة المقدسة و الصبر و الاحساس و الشجاعة و الايمان و التسامح . اعطني فطنة كي اعرف أي من هذه الفضائل احتاج في أي وقت. قدسني و قدس جسدي و روحي و نفسي بروحك القدوس. باسم يسوع أصلي . آمين. |
||||
29 - 09 - 2017, 03:40 PM | رقم المشاركة : ( 1565 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2344 -
ثبت خطواتي في كلمتك ، ولا يتسلط علي إثم. — مزامير 133:119 كلمة الله هي نور لطريقنا المظلم في عالم غير مضمون. يجب أن تكون مقياسنا للصواب و الخطأ للخير و الشر. من أجل أن كلمة الله و ارادته تؤثر في حياتنا فلقد أنقذنا من كل الممارسات المدمرة التي من الممكن أن تدمر حياتنا. أيها الإله العظيم الذي يحيي الموتى و يقيم الساقطين من فضلك اجعل قلبي يبتهج بحقك و ساعدني لكي اتمم مشيئتك. قويني لكي اتحرر من كل قيود ابليس التي تتحكم فيَّ . باسم يسوع أصلي. آمين. |
||||
05 - 10 - 2017, 06:18 PM | رقم المشاركة : ( 1566 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2345 -
كم من الوعود التي تحمل توقيع الله نفسه نجدها في الكتاب المقدّس، وهي لنا كأولاد الله؛ إن كنّا نؤمن بأن الله سوف يفي بها. أما إن اخترنا موقف الشّك وعدم اليقين، فستتحوّل حياتنا إلى بريّة قاحلة مجدبة. فالإيمان كما تعرّفه كلمة الله: "هو الثقة بما يُرجى والإيقان بأمور لا تُرى". إيماننا يجعل ما يُرجى حقيقة بالنسبة إلينا، وكأننا قد حصلنا عليه. كما أنه يمنح يقينًا لا يتزعزع، بأن بركات الله غير المنظورة هي أكيدة وحقيقيّة بشكل قاطع. وبكلمة أخرى، إنه يُحضر المستقبل ليصبح ضمن نطاق الحاضر، كما يجعل غير المنظور منظورًا. فالإيمان هو الثقة بإلهنا الجدير بالثقة، والاقتناع بأن ما يقوله هو صحيح، وبأن مواعيده ستتم. ليس الإيمان قفزة في الظلام. ولا يقتصر على ما هو معقول وممكن، لكنه يغزو نطاق المستحيلات. قال أحدهم: "الإيمان يبدأ عندما تنتهي الأمور الممكنة. لأنها إن ظلّت ممكنة؛ لا يتمجّد الله بها". فالإيمان العظيم يرى الوعد، وينظر إلى الله وحده، يهزأ بالمستحيلات، ويهتف: "الأمر سيتم". صديقنا، إن الإيمان الذي نتحدّث عنه مبنيّ على كلمة الله، وعلى صدق مواعيد الله، لذلك عندما يتواجه المؤمن مع تحدّيات الحياة وأتعابها، يسرع إلى الرب ليلقي بأحماله عليه، متّكلا على وعده القائل :" تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ" متى 11: 28، وفي ظروف الاحتياج يتمسّك بوعد الرب: "فَيَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ بِحَسَبِ غِنَاهُ فِي الْمَجْدِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ" فيلبي 4: 19، وعندما يتعرّض للأخطار يطالب الرّب بتحقيق وعده القائل: "كلّ آلة صوّرت ضدّك لا تنجح" إشعياء 54: 17 ، وفي أيام الخوف يتمسّك بوعد الرب: "لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ الْمُمْسِكُ بِيَمِينِكَ، الْقَائِلُ لَكَ: لاَ تَخَفْ. أَنَا أُعِينُكَ" إشعياء 41: 13، هذه الوعود إلى جانب المئات من الوعود الأخرى، التي يستطيع المؤمن أن يتمتّع بها؛ إن كانت لديه الثقة الكاملة والإيمان اليقيني بأن الله يستطيع أن يفي بها. فهل تصدّق هذه الوعود وتثق بأن الله يستطيع أن يدبّر احتياجاتك، ويتعّهدك بالحماية، ولن يُنقص عن حياتك شيئًا واحدًا بل يمكن أن يزيد من سعادتك إن سلكت بالاستقامة معه؟ أم ما تزال على موقفك المتشكّك الذي يحجب عن حياتك البركات التي لك في مواعيد الله؟ إن الشك الذي يعرقل مسيرة الإيمان في حياتنا يتنكّر في أشكال عديدة، إنه يعمل من وراء أقنعة متنوّعة.. كقناع "الخوف" من عدم تتميم الله لوعوده، وقناع "القلق" مما يخبئه المستقبل، وقناع "الإحباط والغضب" من أنّ الله لن يحلّ المعضلة، وقناع "الانزواء" بالابتعاد عن الآخرين حتى عن الرّب بإقامة الحواجز. لذلك علينا أن ننتبه إلى الأقنعة الظاهرة وننتزعها؛ عندئذ سندرك أن المشكلة الحقيقية تكمن في الشك. إن اتجاه المؤمن إلى موقف الشك أمر خطير، لدرجة أن الله من محبّته يمتحن إيمان أولاده بتعريضهم لاختبارات الإيمان بانتظام. وإن فشلوا؛ يُعيد امتحانهم ليقدّم لهم فرصة ثانية. فإن كنت تعاني من نكسة في العمل، أو ضآلة في الدخل، أو ربما لديك ابن متمرد يسبّب انكسارًا في قلبك، أمور تبدو كسحب داكنة .. اعلم أنها امتحانات يتعرّض لها المؤمن، لتنقية إيمانه، تدريبات يتعلّم من خلالها أن يضع ثقته بالله وليس في الظروف أو في قدراته الذّاتيّة التي طالما خانته، فالحياة تمضي قُدمًا بشكل أفضل بكثير؛عندما يضع الإنسان كلّ إيمانه وثقته بإلهه العظيم. ففي حياة الإيمان لا يصلح أن تقول: "سوف أومن عندما أرى"! بل يجب أن تقول: "سوف أرى عندما أومن". فالله يخبرنا بأشياء بعيدة عن بصيرتنا، والإيمان يجسّم هذه الأشياء ويجعل الأمور التي لا تُرى أكثر حقيقة من الأشياء التي تُرى. بهذه الطريقة ابتدأنا مسيرتنا مع المسيح، لأننا عندما وضعنا ثقتنا به؛ لم تكن كلّ الوعود الإلهيّة قد وُضعت لنا في بنك الإيمان، فكان ارتباطنا بالمسيح هو الخطوة الأولى في خطوات الإيمان، فنحن قد عرفنا وصدّقنا محبّة الله بالإيمان، وهكذا نستطيع ان نتمتّع بوعود الله الصادقة ولنا اليقين التام بأنه قادر على الوفاء بها. اذاعة حول العالم |
||||
06 - 10 - 2017, 04:54 PM | رقم المشاركة : ( 1567 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2346 -
نظروا إليه واستناروا، ووجوههم لم تخجل. — مزامير 5:34 نحن مثل القمر . المجد الذي نظهره هو انعكاس لله و هو بركة للآخرين من خلالنا. انظر إلى الله من أجل رجائك و قوتك و قيمتك و أساسك و أمنك و نورك. أبي أنظر لك و أبحث عنك . كن قريبا مني بينما أواجه التحديات و التجارب. لا تدع الشرير يأتيني بالعار بسبب الخطية و الضعف. انتصر على الشر في حياتي بمجدك. باسم يسوع. آمين. |
||||
09 - 10 - 2017, 01:29 PM | رقم المشاركة : ( 1568 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2347 -
ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب طوبى للرجل المتوكل عليه. — مزامير 8:34 إن بعض النواحى الإيمانية لا يمكن وصفها. يمكنها فقط أن تختبر بأن نفعلها. تذوق الرب. اختبر صلاحه. اعتمد على نعمته. إلجأ إلى حمايته. نحن محظوظون من أجل أننا نجده بقربنا وقت الخطر و الخوف. ساعدنى أيها الآب لكى اعرفك أكثر. افتح قلبي يا رب لكي أثق في اهتمامك أكثر. افتح عيني لكي أرى كم أنت عظيم لا لكي تبهرني و لكن لكى أشارك في نعمتك. أشكرك من أجل صلاحك. باسم يسوع. آمين |
||||
10 - 10 - 2017, 01:14 PM | رقم المشاركة : ( 1569 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2348 -
خافوا الرب يا قديسيه، لأنه ليس عوز لمتقيه. — مزامير 9:34 "مخافة الرب" من أعظم شعارات العهد القديم. هذه الآية من الصعب فهمها خاصة إذا نظرنا للعهد الجديد الذي يقول مرارا "لا تخف" و "االمحبة الكاملة تطرح الخوف إلى الخارج". خوف الله يعني احترامه. مخافة الله تعني أن نعرف مكاننا في ترتيب الأشياء. نحن نعلم أننا محبوبون بشدة من أبونا السماوى القدوس. و نعلم أننا خطاة و ضعفاء بالمقارنة و قد خلصنا برحمة الله و نعمته. نقر بأن عظمته و قداسته أعظم بكثير منا و أننا ضئيلون بالمقارنة بالله. نأتي إلى الله و نحن نعترف أننا بحاجة إليه و بعدم استحقاقنا بطلب أي شيء منه. الحقيقة المذهلة أننا عندما نقترب إلى الله بهذا الانسحاق فهو يرحب بنا و يفتح لنا ذراعيه و يقربنا منه (اشعياء 15:57). أيها الآب القدوس البار رب القوات, أشكرك من أجل رحمتك و نعمتك و غفرانك. أشكرك من أجل حبك و أمانتك و عدلك. آتي إليك جاثياً معترفاً بقداستك و عظمتك و قوتك و برك في كل ما تفعل . بدون نعمتك و عطية الروح القدس فلم أكن استطيع أن أقترب إلى محضرك بهذه الجرأة. أيها الآب البار سامحني من أجل خطاياي و قويني من أجل أن أمتلأ بالنعمة. باسم يسوع أصلي. آمين. |
||||
13 - 10 - 2017, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 1570 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تــأملات جميلة وحكم أجمل
2349 -
من هو الإنسان الذي يهوى الحياة، ويحب كثرة الأيام ليرى خيرا. صن لسانك عن الشر، وشفتيك عن التكلم بالغش. — مزامير 12:34-13 يذكرنا الله أن كلماتنا لها تأثير على حياتنا. ليس هناك تأثير أسوأ على الحياة من الكذب و الكلام الشرير. الخداع يتسبب في ضرر لا يمكن السيطرة عليه. أنه لا يضر فقط المستمعين بل سندفع ثمنه في حياتنا. لنتكلم بالصدق و الصلاح و بما هو مفيد و مقدس و صحيح و مبارك. (راجع أفسس 20:4- 12:5). إلهي القدوس البار و أبي نقي قلبي و طهر كلماتي من كل غش و افتراء و سوقية و شر و كذب و مبالغة و تشويه و الكلام الجارح. لتكن أقوال فمي و فكر قلبي مرضية أمامك يا رب. باسم يسوع. آمين |
||||
|