سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي
مزامير 105:119
في كثير من الوقت لا نقدر كثيرا نعمة الإيمان و كلمة الله.
هل يمكنك أن تحدد قيمتك و تعرف دورك بدون مقياس حقيقي ؟
تخيل لو تهت و ليس لديك خريطة و لا بوصلة.
تذكر كيف كان حالك عندما كنت رضيع
و استيقظت في الظلام الدامس و أنت لا تدرك أي شيء .
ليس علينا أن نقلق بشأن هذا الآن . أتعرف لماذا ؟
بسبب كلمة الله . هي ما تنير طريقنا و تعرفنا سبيلنا لمنزلنا.
يا أبي السماوى اشكرك لأنك لا تتركنى فى الظلام.
كلمتك تنير طريقي .
اشكرك لأنك لا تتركني وحدي لكي أجد طريقي .
باسم يسوع.
آمين.