رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قمة المصير» تلقن «تميم» درسًا لن ينساه ركزت الصحف الإماراتية في نسختها المطبوعة اليوم، الخميس، على طيف واسع من القضايا العربية والعالمية، والتي تأتي في مقدمتها تداعيات الأزمة القطرية في أعقاب مؤتمر الدول الداعية لمكافحة الإرهاب الذي انقعد، أمس، الأربعاء، في العاصمة المصرية القاهرة، فضلًا عن الاتصال الهاتفي الذي جمع بين الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب، حول الأزمة، ومباحثات السيسي مع وفد الكونجرس الأمريكي الذي يزور القاهرة، وتحرير مدينة بنغازي الليببة من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي. في مستهل جولتنا، نطالع صحيفة "الوطن" الإمارتية، التي ركزت على الاتصال الهاتفي الذي أجراه ترامب بالسيسي، ليبحث خلاله آخر تطورات الموقف المصري الخليجي إزاء قطر. وتطرق الاتصال إلى تأكيد قوة وتميز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وتم التشديد على ضرورة مواصلة جهود التصدي للإرهاب، ووقف تمويله، وتقويض الأساس الأيديولوجي للفكر للإرهابي، كما أكد ترامب، دعم الولايات المتحدة الكامل لمصر في حربها ضد الإرهاب. وسلطت صحيفة "البيان" الإماراتية على مؤتمر الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، الذي انعقد، أمس بالقاهرة، والذي أكدت خلاله الإمارات والسعودية والبحرين ومصر استمرار مقاطعتها قطر، معربةً عن أسفها لردها السلبي على مطالبها لإنهاء هذه المقاطعة. وتحت عنوان "تحركات في الجامعة العربية لتجميد عضوية قطر"، أبرزت "الوطن" تصريحات السفير المصري في كندا، معتز زهران، بأن قطر لم تكف عن زعزعة أمن الدول العربية ومخالفة الاتفاقيات الموقعة معها سواء منها الثنائية أو الجماعية رغم مطالبتها بذلك على مدى السنوات الماضية. وقالت الصحيفة نقلًا عن مصادر دبلوماسية داخل الجامعة العربية، إن الأمانة العامة للجامعة تدرس مطالب تجميد عضوية قطر في الجامعة، في حال انتهاء المهلة وعدم استجابة الدوحة للمطالب العربية. في سياق آخر، قالت صحيفة "الاتحاد" إن ضابطين متقاعدين وجنديًا، لقوا مصرعهم في اعتداء استهدف أمس محطة لتحصيل الرسوم بالقرب من القاهرة على طريق إقليمي يربط عدة مدن مصرية، بحسب ما قال المتحدث الرسمي باسم الجيش المصري. ونقلت الصحيفة عن المتحدث في بيان نشره على صفحته الرسمية على "فيس بوك" إن الضابطين المتقاعدين والجندي قتلوا "إثر قيام فرد إرهابي باطلاق النيران على محطة تحصيل الرسوم الواقعة عند مدينة العياط". مازلنا في الشأن المصري، حيث ذكرت "الوطن" أن مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أكد أن الأخبار المتداولة في بعض وسائل الإعلام حول تدشين نحو "900" شخصية مصرية بالخارج ما سُمي "حملة معارضة" للنظام المصري الحالي، مجرد عبث من الجماعة الإرهابية. وقال المرصد إن الحملة التي وجهت خطابًا مفتوحًا لجميع المصريين في الداخل والخارج للعمل على إسقاط ما أسموه "الانقلاب العسكري" بجميع أشكاله وما ترتب عليه، وعودة "الشرعية" كاملة، وعلى رأسها الإخواني المعزول محمد مرسي، ما هو إلا محاولة بائسة ويائسة لإعادة جماعة "الإخوان" الإرهابية إلى المشهد مرة أخرى بعدما أضحت الجماعة الإرهابية في حالة يرثى لها على جميع المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وذكرت "الاتحاد" أن حركة "حماس" أمس توصلها إلى تفاهمات بشأن آليات لفتح معبر رفح بين قطاع غزة ومصر بانتظام قبل حلول شهر سبتمبر المقبل. وقال الناطق باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، لوكالة الأنباء الألمانية إن الحركة تأمل أن يتم فتح معبر رفح فور انتهاء أعمال الترميم الجارية في الجانب المصري من المعبر بحيث يصبح جاهزا لحركة الأفراد والبضائع. أما في الشأن العربي، فلا تزال الأزمة القطرية متصدرة المشهد السياسي الإقليمي، بعد مؤتمر الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، أمس، الأربعاء. وأشارت "الوطن" إلى أنه بعد ساعات من عقد المؤتمر، صرح وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، بأن المؤتمر قد حجم تعاطي قطر مع الأزمة وحجمها، مشيرًا إلى أن اجتماع القاهرة بداية مسار شاق ولكنه ضروري. وقال قرقاش: "راهنت قطر في ردها على المطالَب على بازار الوساطة وتفكيك النصوص،مؤتمر القاهرة حجم المقاربة القطرية وقزمها، إما نبذ التطرف والإرهاب أو العزل". وأضاف: "تغيير التوجه القطري الداعم للتطرف والإرهاب ووقف التخريب الإقليمي هو الهدف، المجتمع الدولي يدرك أن موقف وموقع الدوحة غير مقبول أخلاقيا الخطوات القادمة ستزيد من عزلة قطر،وموقعها سيكون مع إيران والعديد من المنظمات الإرهابية المارقة، أين الحكمة في هذا التهاون مع التطرف والإرهاب؟". وتحت عنوان "جلسة البرلمان العربي تنعقد وسط تحديات استثنائية"، أفادت "البيان" بأن وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية شارك أعضاء المجلس الوطني الاتحادي أعضاء البرلمان العربي في أعمال الجلسة العامة للبرلمان العربي، التي عقدت أمس بالقاهرة في ظل ظروف استثنائية وتحديات كثيرة تواجه المنطقة. فيما قالت "الاتحاد" إن البرلمان العربي دعا لمراجعة الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب توفر الأساس القانوني لتعاون عربي فعال لمكافحة الإرهاب على كل الأصعدة، كما تقدم أحكامًا متفقًا عليها في شأن الجريمة الإرهابية وأسسا للتعاون العربي لمكافحة التطرف والإرهاب في المجالين الأمني والقضائي. وبعنوان "قطر وإسرائيل أخطر علاقات القرن العشرين"، قال تقرير نشرته صحيفة "خليج" إن العلاقات القطرية – الإسرائيلية تعتبر أخطر علاقات القرن العشرين، وأكثرها تناقضًا، ففي الوقت الذي تدعم فيه قطر حماس، تعدّ أكبر شريك اقتصادي وعسكري في المنطقة مع إسرائيل، إذ إن التلوّي على حبال الخديعة أمر برعت فيه الدوحة. وبحسب التقرير، فقد كان أمير قطر السابق، الشيخ حمد بن خليفة، تبرع بمبلغ 10 ملايين دولار لفريق إسرائيلي ويطلق على ملعبه "استاد الدوحة"، فيما كشفت تسيبي ليفني، وزيرة الخارجية السابقة، عن دفع قطر ثلاثة ملايين دولار لتمويل الحملة الانتخابية لرئيس الوزراء نتنياهو، فضلًا عن حصول حزب "إسرائيل بيتنا"، بقيادة حليف نتنياهو أفيجدور ليبرمان، من قطر، على مبلغ 2.5 مليون دولار. وبعيدًا عن الأزمة القطرية، اهتمت صحف الإمارات بعملية تحرير مدينة بنغازي الليبية من سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي، حيث أعلن الجيش الوطني الليبي برئاسة المشير خليفة حفتر، أمس، أنه بسط سيطرته الكاملة على منطقة الصابري وسط مدينة بنغازي التي كانت تعتبر آخر جيب للمسلحين فيها، بحسب "الاتحاد". ونقلت "الوطن" عن مكتب الإعلام التابع للجيش الوطني على "فيس بوك" قوله إن "القوات الليبية تسيطر الآن على منطقة الصابري بالكامل، وبدأت عملية تمشيطها من بقايا فلول الجماعات الإرهابية والألغام والمفخخات". الصحف الإماراتية: «قمة المصير» تلقن «تميم» درسًا لن ينساه ترامب يبحث مع السيسي ملف قطر ويؤكد: ندعم مصر في الحرب على الإرهاب الجامعة العربية تدرس تجميد عضوية الدوحة وبنغازي تحتفل بطرد داعش الخميس 06/يوليه/2017 - 12:40 م print صدى البلد أحمد قاسم الصحف الإماراتية : "قمة المصير" تلقن "تميم" درسًا لن ينساه ترامب يبحث مع السيسي ملف قطر ويؤكد: ندعم مصر في الحرب على الإرهاب الجامعة العربية تدرس تجميد عضوية الدوحة ركزت الصحف الإماراتية في نسختها المطبوعة اليوم، الخميس، على طيف واسع من القضايا العربية والعالمية، والتي تأتي في مقدمتها تداعيات الأزمة القطرية في أعقاب مؤتمر الدول الداعية لمكافحة الإرهاب الذي انقعد، أمس، الأربعاء، في العاصمة المصرية القاهرة، فضلًا عن الاتصال الهاتفي الذي جمع بين الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب، حول الأزمة، ومباحثات السيسي مع وفد الكونجرس الأمريكي الذي يزور القاهرة، وتحرير مدينة بنغازي الليببة من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي. في مستهل جولتنا، نطالع صحيفة "الوطن" الإمارتية، التي ركزت على الاتصال الهاتفي الذي أجراه ترامب بالسيسي، ليبحث خلاله آخر تطورات الموقف المصري الخليجي إزاء قطر. وتطرق الاتصال إلى تأكيد قوة وتميز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وتم التشديد على ضرورة مواصلة جهود التصدي للإرهاب، ووقف تمويله، وتقويض الأساس الأيديولوجي للفكر للإرهابي، كما أكد ترامب، دعم الولايات المتحدة الكامل لمصر في حربها ضد الإرهاب. وسلطت صحيفة "البيان" الإماراتية على مؤتمر الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، الذي انعقد، أمس بالقاهرة، والذي أكدت خلاله الإمارات والسعودية والبحرين ومصر استمرار مقاطعتها قطر، معربةً عن أسفها لردها السلبي على مطالبها لإنهاء هذه المقاطعة. وتحت عنوان "تحركات في الجامعة العربية لتجميد عضوية قطر"، أبرزت "الوطن" تصريحات السفير المصري في كندا، معتز زهران، بأن قطر لم تكف عن زعزعة أمن الدول العربية ومخالفة الاتفاقيات الموقعة معها سواء منها الثنائية أو الجماعية رغم مطالبتها بذلك على مدى السنوات الماضية. وقالت الصحيفة نقلًا عن مصادر دبلوماسية داخل الجامعة العربية، إن الأمانة العامة للجامعة تدرس مطالب تجميد عضوية قطر في الجامعة، في حال انتهاء المهلة وعدم استجابة الدوحة للمطالب العربية. في سياق آخر، قالت صحيفة "الاتحاد" إن ضابطين متقاعدين وجنديًا، لقوا مصرعهم في اعتداء استهدف أمس محطة لتحصيل الرسوم بالقرب من القاهرة على طريق إقليمي يربط عدة مدن مصرية، بحسب ما قال المتحدث الرسمي باسم الجيش المصري. ونقلت الصحيفة عن المتحدث في بيان نشره على صفحته الرسمية على "فيس بوك" إن الضابطين المتقاعدين والجندي قتلوا "إثر قيام فرد إرهابي باطلاق النيران على محطة تحصيل الرسوم الواقعة عند مدينة العياط". مازلنا في الشأن المصري، حيث ذكرت "الوطن" أن مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أكد أن الأخبار المتداولة في بعض وسائل الإعلام حول تدشين نحو "900" شخصية مصرية بالخارج ما سُمي "حملة معارضة" للنظام المصري الحالي، مجرد عبث من الجماعة الإرهابية. وقال المرصد إن الحملة التي وجهت خطابًا مفتوحًا لجميع المصريين في الداخل والخارج للعمل على إسقاط ما أسموه "الانقلاب العسكري" بجميع أشكاله وما ترتب عليه، وعودة "الشرعية" كاملة، وعلى رأسها الإخواني المعزول محمد مرسي، ما هو إلا محاولة بائسة ويائسة لإعادة جماعة "الإخوان" الإرهابية إلى المشهد مرة أخرى بعدما أضحت الجماعة الإرهابية في حالة يرثى لها على جميع المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وذكرت "الاتحاد" أن حركة "حماس" أمس توصلها إلى تفاهمات بشأن آليات لفتح معبر رفح بين قطاع غزة ومصر بانتظام قبل حلول شهر سبتمبر المقبل. وقال الناطق باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، لوكالة الأنباء الألمانية إن الحركة تأمل أن يتم فتح معبر رفح فور انتهاء أعمال الترميم الجارية في الجانب المصري من المعبر بحيث يصبح جاهزا لحركة الأفراد والبضائع. أما في الشأن العربي، فلا تزال الأزمة القطرية متصدرة المشهد السياسي الإقليمي، بعد مؤتمر الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، أمس، الأربعاء. وأشارت "الوطن" إلى أنه بعد ساعات من عقد المؤتمر، صرح وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، بأن المؤتمر قد حجم تعاطي قطر مع الأزمة وحجمها، مشيرًا إلى أن اجتماع القاهرة بداية مسار شاق ولكنه ضروري. وقال قرقاش: "راهنت قطر في ردها على المطالَب على بازار الوساطة وتفكيك النصوص،مؤتمر القاهرة حجم المقاربة القطرية وقزمها، إما نبذ التطرف والإرهاب أو العزل". وأضاف: "تغيير التوجه القطري الداعم للتطرف والإرهاب ووقف التخريب الإقليمي هو الهدف، المجتمع الدولي يدرك أن موقف وموقع الدوحة غير مقبول أخلاقيا الخطوات القادمة ستزيد من عزلة قطر،وموقعها سيكون مع إيران والعديد من المنظمات الإرهابية المارقة، أين الحكمة في هذا التهاون مع التطرف والإرهاب؟". وتحت عنوان "جلسة البرلمان العربي تنعقد وسط تحديات استثنائية"، أفادت "البيان" بأن وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية شارك أعضاء المجلس الوطني الاتحادي أعضاء البرلمان العربي في أعمال الجلسة العامة للبرلمان العربي، التي عقدت أمس بالقاهرة في ظل ظروف استثنائية وتحديات كثيرة تواجه المنطقة. فيما قالت "الاتحاد" إن البرلمان العربي دعا لمراجعة الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب توفر الأساس القانوني لتعاون عربي فعال لمكافحة الإرهاب على كل الأصعدة، كما تقدم أحكامًا متفقًا عليها في شأن الجريمة الإرهابية وأسسا للتعاون العربي لمكافحة التطرف والإرهاب في المجالين الأمني والقضائي. وبعنوان "قطر وإسرائيل أخطر علاقات القرن العشرين"، قال تقرير نشرته صحيفة "خليج" إن العلاقات القطرية – الإسرائيلية تعتبر أخطر علاقات القرن العشرين، وأكثرها تناقضًا، ففي الوقت الذي تدعم فيه قطر حماس، تعدّ أكبر شريك اقتصادي وعسكري في المنطقة مع إسرائيل، إذ إن التلوّي على حبال الخديعة أمر برعت فيه الدوحة. وبحسب التقرير، فقد كان أمير قطر السابق، الشيخ حمد بن خليفة، تبرع بمبلغ 10 ملايين دولار لفريق إسرائيلي ويطلق على ملعبه "استاد الدوحة"، فيما كشفت تسيبي ليفني، وزيرة الخارجية السابقة، عن دفع قطر ثلاثة ملايين دولار لتمويل الحملة الانتخابية لرئيس الوزراء نتنياهو، فضلًا عن حصول حزب "إسرائيل بيتنا"، بقيادة حليف نتنياهو أفيجدور ليبرمان، من قطر، على مبلغ 2.5 مليون دولار. وبعيدًا عن الأزمة القطرية، اهتمت صحف الإمارات بعملية تحرير مدينة بنغازي الليبية من سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي، حيث أعلن الجيش الوطني الليبي برئاسة المشير خليفة حفتر، أمس، أنه بسط سيطرته الكاملة على منطقة الصابري وسط مدينة بنغازي التي كانت تعتبر آخر جيب للمسلحين فيها، بحسب "الاتحاد". ونقلت "الوطن" عن مكتب الإعلام التابع للجيش الوطني على "فيس بوك" قوله إن "القوات الليبية تسيطر الآن على منطقة الصابري بالكامل، وبدأت عملية تمشيطها من بقايا فلول الجماعات الإرهابية والألغام والمفخخات". هذا الخبر منقول من : صدى البلد |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تعبك وان نسيته فهو لا ينساه |
من يسكن الروح كيف للقلب ان ينساه |
الجماهير تلقن بعثة منتخب مصر درسًا قاسيًا في مطار القاهرة |
وعد الله موجود لا ينساه و لا يرجع فيه |
لا تلقو أكياس السيليكا جيل |