قصص من كتابنا المقدس

[walaa farouk]

( يوسف فى السجن –تكوين 39 )
كان يوسف بيعمل فى بيت فوطيفار بامانه شديده و كان ناجح جدا .. فجعله فوطيفار مسئولا عن كل شىء فى البيت .. رات زوجه فوطيفار يوسف شابا ماهرا ووسيما فاحبته و طلبت منه ان يحبها .. لكنه رفض لانها زوجه سيده و لانه كان يحب الرب و يطيعه و لا يريد ان يعمل الشر فهرب منها .. ووضع يوسف فى السجن ..
و عاش يوسف وقت صعب لكن الله كان يعتنى به و جعله متميزا حتى وسط السجناء .. و فسر يوسف احلام سيده .. و جعله الرجل الثانى فى المملكه ..
امتى اخرمرة شعرت بالظلم .. و كان رد فعلك ايه للظلم ده... ؟؟

[walaa farouk]

( يوسف اخوته و الحلم – تكوين 37 )
احب يعقوب ابنه يوسف جدا و عطاه قميص ملون .. يوسف فرح جدا بالقميص الملون .. اخوته شعروا بغيره شديده لان اباهم فضل يوسف عليهم .. و حلم يوسف مرة انهم جميعا ذهبوا الى الحقول للحصاد و لما ربطوا ما حصده فى حزم .. وقفت حزمته .. و كل حزم اخوته سجدوا امامها .. و كمان ان القمر و الشمس و 11 كوكب تسجد له .. مما اغضب اخوته اكثر .. فرموه فى البير و بعد كده باعه للاسماعليين .. و حزن يعقوب لانه قيل له ان ابنه مات
امتى ممكن تحس بالغيره من حد قدامك؟؟

[walaa farouk]

4- وعد الله لابراهيم ( تكوين 12 )
تكلم الله لابراهيم و قاله انه يسيب ارضه و عشيرته و يروح فى الحته اللى الله قاله عليها و وعده ان منه هيكون امه عظيمه .. و اطاع ابراهيم الله .. و بالرغم ان سارة ضحكت فى نفسها و ماكنتش مصدقه .. الا ان الله حقق الوعد وولدت سارة ابنا و اسمته اسحاق
لما ربنا بيغيب عليك فتحقيق اللى وعدك بيك... بتعمل ايه ؟؟

[walaa farouk]

3- ( نوح و الفلك ) تكوين 6 -7
لما زادت اعداد الناس ابتدوا يفكرون فى الشر .. حزن الله جدا .. لكن لقى الله رجلا صالحا يطيعه و يرضيه .. نوح .. و كان كلام الله انه هيرسل طوفان .. بس وعد نوح انه يحفظه هو و عيلته .. ابتدى نوح يبنى الفلك و كان كل اللى حواليه مش مصدقينه و يضحكوا عليه .. نوح ماهتمش بكلام الناس و اطاع الله .. دخل نوح و اهل بيته و كمان اتنين من كل الحيوانات و الطيور و الزواحف .. و الله وعد انه مايبعتش طوفان تانى و كانت علامة الوعد قوس قزح
كل ماتشوف قوس قزح افتكر وعد الرب ليك ..

[walaa farouk]

- ( السقوط – تكوين 3 )
عاش ادم و حوا فى جنه عدن و كانوا مبسوطين فى المكان ده و الله عطاهم الاذن انهم يكلوا من كل شجر الجنه ماعدا شجرة واحده بس لو اكلا منها " موتا يموتوا " .. كان ادم و حوا فى علاقه طيبه مع الله و كانا يطيعانه .. اخد الشيطان شكل الحيه و اغوى حوا .. بان الشجره جميله و طعمها لذيذ و لو اكلت سوف تفهم كل شىء مثل الله تماما .. و اكلت حوا و اعطت زوجها ادم و بهذا كسرا وصيه الله و تغيرت الاحوال و احسا انهما عريانان
مع كل مرة نكسر وصية بيزيد بعدنا عن الله ...و مع كل مرة نتوب و نعترف نقرب تاني منه

[walaa farouk]

( الخلق – تكوين 1)
فى البدايه كان كل شىء مظلم و اول حاجه خلقها ربنا النور .. خلق الشمس بالنهار و القمر باليل .. و النجوم و السماء و البحر .. و امر الله ان تخرج من الارض نباتات و اشجار .. و اسماك تعيش فى البحار و الطيور فى السماء و الحيوانات فى الارض .. و راى الله ان كل شىء مناسب لحياه الانسان فخلق ادم و منه خلق حواء .. و كان كل شىء حوالين ادم و حوا جميل .. كما خلقه الله
انت مصدق انه خلق كل ده علشانك ؟؟؟

[Mary Naeem]

رووووووووووعة حببتي
ربنا يفرح قلبك

[walaa farouk]

ميرسى على مرورك الغالى مرمر

[walaa farouk]

كَانَ رَجُلٌ فِي أَرْضِ عَوْصَ ٱسْمُهُ أَيُّوبُ. وَكَانَ هَذَا ٱلرَّجُلُ كَامِلًا وَمُسْتَقِيمًا.. فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: «هُوَذَا كُلُّ مَا لَهُ فِي يَدِكَ، وَإِنَّمَا إِلَيهِ لَا تَمُدَّ يَدَكَ».... فَقَامَ أَيُّوبُ وَمَزَّقَ جُبَّتَهُ، وَجَزَّ شَعْرَ رَأْسِهِ، وَخَرَّ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَسَجَدَ، ... فِي كُلِّ هَذَا لَمْ يُخْطِئْ أَيُّوبُ وَلَمْ يَنْسِبْ لِلهِ جَهَالَةً... فَخَرَجَ ٱلشَّيْطَانُ مِنْ حَضْرَةِ ٱلرَّبِّ، وَضَرَبَ أَيُّوبَ بِقُرْحٍ رَدِيءٍ مِنْ بَاطِنِ قَدَمِهِ إِلَى هَامَتِهِ... فَلَمَّا سَمِعَ أَصْحَابُ أَيُّوبَ ٱلثَّلَاثَةُ بِكُلِّ ٱلشَّرِّ ٱلَّذِي أَتَى عَلَيْهِ، جَاءُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ مَكَانِهِ…. بَعْدَ هَذَا فَتَحَ أَيُّوبُ فَاهُ وَسَبَّ يَوْمَهُ.. فَكَيْفَ تُعَزُّونَنِي بَاطِلًا وَأَجْوِبَتُكُمْ بَقِيَتْ خِيَانَةً؟…. 1فَأَجَابَ أَيُّوبُ ٱلرَّبَّ فَقَالَ: «قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ، وَلَا يَعْسُرُ عَلَيْكَ أَمْرٌ

[walaa farouk]

وحدث بعد هذه الامور ان الله امتحن ابراهيم..فقال:خذ ابنك وحيدك، الذي تحبه، .. واصعده هناك محرقة على احد الجبال الذي اقول لك فبكر ابراهيم صباحا وشد على حماره، ..في اليوم الثالث رفع ابراهيم عينيه وابصر الموضع من بعيد،. فاخذ ابراهيم حطب المحرقة ووضعه على اسحاق ابنه. وكلم اسحاق ابراهيم اباه ..فقال: «هوذا النار والحطب، ولكن اين الخروف للمحرقة؟.. فقال ابراهيم: الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني. فذهبا كلاهما معا... بنى هناك ابراهيم المذبح ورتب الحطب وربط اسحاق ابنه ووضعه على المذبح فوق الحطب ثم مد ابراهيم يده واخذ السكين ليذبح ابنه...فقال: لا تمد يدك الى الغلام ولا تفعل به شيئا، لاني الان علمت انك خائف الله، فلم تمسك ابنك وحيدك عني. فرفع ابراهيم عينيه ونظر واذا كبش .. فذهب ابراهيم واخذ الكبش واصعده محرقة عوضا عن ابنه. فدعا ابراهيم اسم ذلك الموضع «يهوه يراه». حتى انه يقال اليوم: في جبل الرب يرى.. ونادى ملاك الرب ابراهيم ثانية من السماء وقال: «بذاتي اقسمت يقول الرب، اني من اجل انك فعلت هذا الامر، ولم تمسك ابنك وحيدك، اباركك مباركة، واكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر، ويرث نسلك باب اعدائه.. ويتبارك في نسلك جميع امم الارض، من اجل انك سمعت لقولي
خليك دايما واثق ان الله يري كل شيئ ..