14 - 11 - 2016, 03:15 PM | رقم المشاركة : ( 221 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
|
||||
14 - 11 - 2016, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 222 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
موضوع جميل جدااا يا رينا ربنا يبارك خدمتك ويعوض تعبك |
||||
14 - 11 - 2016, 03:21 PM | رقم المشاركة : ( 223 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
كلما تكثر التجارب التي من يد الله كلما يزداد فيض التعزيات الالهية.. عِنْدَ كَثْرَةِ هُمُومِي فِي دَاخِلِي، تَعْزِيَاتُكَ تُلَذِّذُ نَفْسِي. المزامير 94: 19 |
||||
14 - 11 - 2016, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 224 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
ميرسى يا ماجى على مشاركتك والكلمات الروعه
ربنا يفرح قلبك لسه الموضوع مستمر اسبوع ياريت تشاركينا تانى |
||||
15 - 11 - 2016, 12:03 PM | رقم المشاركة : ( 225 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
أشكرك يا رينا على المواضيع الرائعة وخدمتك الجميلة |
||||
15 - 11 - 2016, 12:10 PM | رقم المشاركة : ( 226 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
ميرسى لمرورك الغالى مستر ناصر
|
||||
15 - 11 - 2016, 12:20 PM | رقم المشاركة : ( 227 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
- لماذا يسمح الله بالتجارب الشديدة؟ الله يسمح بالتجربة بغرض معين يختلف من شخص إلى شخص. فبالنسبة لمارمرقس مثلا كان سبب التجربة هو خطة الله في حياة مارمرقس أن ينتقل هو وعائلته من القيروان إلى أورشليم حتى يصبح من التلاميذ وأحد رسل السيد المسيح السبعين لأن له رسالة معينة سيؤديها. أما بالنسبة لأيوب. فالشكوى التي اشتكاها الشيطان على أيوب والتي يشتكيها على كل أولاد الله، هي: "هل مجانًا يتقي أيوب الله؟"، "هل مجانًا يتقي الإنسان الله؟". يشتكي الشيطان على الإنسان للرب قائلًا: لقد أعطيته الصحة، والمال، والنجاح، والكرامة من الناس، فطبيعي أن يعبدك. هو يعبدك لأنك أعطيت له. يعبدك لأنك تغدق عليه العطاء. وإذا منعت عنه هذا العطاء أو حرمته منه، سترى ماذا سيفعل هذا الإنسان. والله يريد أن يكشف معدن الإنسان، يريد أن يذكيه أكثر ويريد أن يعطيه إكليلًا أكبر. فيسمح الله بهذه التجربة. يد الرب قد خرجت على أيوب كي ما تمتحن أيوب كي ما يتذكى أيوب، جيد أن الإنسان عندما يدخل في ضيقة من هذا النوع، معناها أنا الرب يريد أن ينقيه ويصفيه "كفضة مصفاه" فالحياة لا تخلو من الشوائب. والتجارب هي الوسيلة التي ينقي بها الله الإنسان. † فلا يجب أن يأخذ الإنسان التجارب على أنها عدم محبة من الله ويظل يردد: الله لا يحبني. لماذا تركني؟ لماذا يسمح بهذا؟ ألست مواظبًا على الكنيسة؟ ألست أصلي؟ لا بد أن نفهم سياسة وحكمة ومقاصد الرب. |
||||
15 - 11 - 2016, 12:27 PM | رقم المشاركة : ( 228 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
السؤال: لماذا يسمح لنا الله أن نجتاز التجارب والضيقات؟ الجواب: إن واحد من أصعب جوانب الحياة المسيحية هو حقيقة أن صيرورتنا تلاميذ للمسيح لا تحصننا ضد تجارب الحياة وضيقاتها. فلماذا يسمح لنا إله صالح ومحب بأن نجتاز أمور مثل موت طفل، أو معاناتنا نحن أو أحباؤنا من أمراض وإصابات، أو المرور بأزمات مالية، أو القلق، أو الخوف؟ بالتأكيد، لو أنه يحبنا، سوف يبعد عنا كل هذه الأمور. ففي نهاية الأمر، ألا تعني محبته لنا أنه يريد لنا الحياة السهلة المريحة؟ في الحقيقة، كلا، ليس هذا معناها. يعلمنا الكتاب المقدس بكل وضوح أن الله يحب أولاده، وهو "يجعل كل الأشياء تعمل معاً للخير" من أجلنا (رومية 8: 28). فلا بد أن هذا يعني أن التجارب والضيقات التي يسمح لنا بها هي جزء مما يعمل معاً لخيرنا. لهذا، فإنه بالنسبة للمؤمن، كل التجارب والضيقات لها غرض إلهي. وكما هو الحال بالنسبة لكل الأشياء، فإن هدف الله الأسمى لنا هو أن ننمو أكثر فأكثر متشبهين بصورة إبنه (رومية 8: 29). هذا هو غرض حياة المؤمن، وكل شيء في حياته، بما فيها التجارب والضيقات، يعمل على تحقيق ذلك الهدف. إنها جزء من عملية التقديس، أو التخصيص لتحقيق خطة الله والحياة لتمجيده. وتشرح رسالة بطرس الأولى 1: 6-7 كيف تحقق التجارب هذا: "الَّذِي بِهِ تَبْتَهِجُونَ، مَعَ أَنَّكُمُ الآنَ - إِنْ كَانَ يَجِبُ - تُحْزَنُونَ يَسِيراً بِتَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ، لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي، مَعَ أَنَّهُ يُمْتَحَنُ بِالنَّارِ، تُوجَدُ لِلْمَدْحِ وَالْكَرَامَةِ وَالْمَجْدِ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ." إن إيمان المؤمن الحقيقي ترسخه التجارب التي يجتازها حتى يتيقن ويعرف أنه إيمان حقيقي يثبت إلى الأبد. إن التجارب تنمي الصفات المقدسة فينا، ولهذا: "نَفْتَخِرُ أَيْضاً فِي الضِّيقَاتِ عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْراً وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا" (رومية 5: 3-5). لقد أعطي الرب يسوع أعظم مثال لنا. "وَلَكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا" (رومية 5: 8). تكشف هذه الآيات جوانب من قصده الإلهي للتجارب والضيقات التي إجتازها المسيح، وكذلك التي نمر بها نحن. إن الثبات والإحتمال يبرهن إيماننا: "أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي" (فيلبي 4: 13). ولكن، علينا أن ننتبه ألا نبرر "تجاربنا وضيقاتنا" إن جاءت نتيجة أخطاؤنا. "فَلاَ يَتَأَلَّمْ أَحَدُكُمْ كَقَاتِلٍ، أَوْ سَارِقٍ، أَوْ فَاعِلِ شَرٍّ، أَوْ مُتَدَاخِلٍ فِي أُمُورِ غَيْرِهِ" (بطرس الأولى 4: 15). سوف يغفر الله خطايانا لأن عقوبتها الأبدية قد إستوفيت بتضحية المسيح على الصليب. ولكن، لا زال علينا أن نتحمل النتائج الطبيعية لخطايانا وإختياراتنا السيئة في هذه الحياة. ولكن الله يستخدم حتى هذه المعاناة لتشكيلنا حسب خطته ولصالحنا الأبدي. تأتي التجارب والضيقات ولها هدف ومكافأة. "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَّوِعَةٍ، عَالِمِينَ أَنَّ امْتِحَانَ إِيمَانِكُمْ يُنْشِئُ صَبْراً. وَأَمَّا الصَّبْرُ فَلْيَكُنْ لَهُ عَمَلٌ تَامٌّ، لِكَيْ تَكُونُوا تَامِّينَ وَكَامِلِينَ غَيْرَ نَاقِصِينَ فِي شَيْءٍ... طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي يَحْتَمِلُ التَّجْرِبَةَ، لأَنَّهُ إِذَا تَزَكَّى يَنَالُ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ الَّذِي وَعَدَ بِهِ الرَّبُّ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ" (يعقوب 1: 2-4، 12). ونحن منتصرين في كل تجارب وضيقات الحياة. "شُكْراً لِلَّهِ الَّذِي يُعْطِينَا الْغَلَبَةَ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ" (كورنثوس الأولى 15: 57). وعلى الرغم من أننا في حرب روحية، إلا أن الشيطان ليس له سلطان على المؤمن الذي في المسيح. لقد منحنا الله كلمته لإرشادنا، والروح القدس ليقوينا، وإمتياز أن نتقدم إليه لإي أي مكان وأي وقت وأن نصلي من أجل أي أمر. ولقد أكد لنا أننا لن نمتحن فوق ما نستطيع إحتماله، وأنه "سَيَجْعَلُ مَعَ التَّجْرِبَةِ أَيْضاً الْمَنْفَذَ لِتَسْتَطِيعُوا أَنْ تَحْتَمِلُوا" (كورنثوس الأولى 10: 13). |
||||
15 - 11 - 2016, 05:48 PM | رقم المشاركة : ( 229 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
أقوال الأباء عن الضيقه _ ان الضيقات هي عمليات تجميل يجريها الرب يسوع في نفوسنا (ابونا بيشوي كامل) _ إذا سلمـت النفـس ذاتهـا للرب بكـل قوتها يصلح الله الصالح لها هذه الأوضاع والعيوب واحده فواحدة لكي تحيد عنها ( القديس أنبا أنطونيـوس الكبير ) _ بمقدار الحزن والضيقة تكون التعزية، لأن الله لا يعطي موهبة كبيرة إلا بتجربة كبيرة (القديس مارإسحق السرياني) _ إذا شاء الله أن يريح أبناءه الحقيقيين لا يرفع عنهم التجارب... بل يعطيهم قوة ليصبروا عليها (القديس مارإسحق السرياني) _ إذا اعتقدت أنك تستطيع أن تسلك طريق الرب بدون تجارب فاعلم أنك تسير خارجه وبعيدا عنه وعلى غير خطى القديسين (القديس مارإسحق السرياني) _ الأحزان المرسلة إلينا ليست سوى عناية الله بنا (القديس مارإسحق السرياني) _ إذا أتت عليك تجربة فلا تبحث عن سببها... بل احتملها بدون حزن (القديس مرقس) _ من أراد الإنتصار على التجارب بدون صلاة وصبر ازداد ضيقه بسببها (القديس مرقس) |
||||
16 - 11 - 2016, 02:59 PM | رقم المشاركة : ( 230 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
عون الله لك في الصعوبات: لكل منا متاعبه. نواجه جميعا المشاكل، المحن، الألم، والضيق. نحن بحاجة إلى القوة، الجلد، والصبر. لماذا يعاني الإنسان؟ هل تتسبب الخطايا التي يرتكبها الإنسان في التجارب التي يعاني منها؟ لماذا يسمح الله بالتجارب، القلق، الاضطراب، والصعوبات؟ هل ينبغي لنا أن نلقي باللوم على الله وأن نبتعد عنه؟ هل تصنع الصعوبات والضيقات من الشخص إنسانا أفضل؟ هل يمكننا احتمال الصعوبات التي نواجهها بإيمان؟ ما هي الحلول التي يقدمها الإنجيل لمساعدتنا على تحمل المشاكل، المحن، الشدائد، والتغلب عليها؟ مقدمة: "الإنسان مولود المرأة، قليل الأيام كثير الشقاء" (سفر أيوب ١٤:١). يمكننا أن ندرك المعنى الاستثنائي لهذه الكلمات إدراكا كاملا عندما نفكر في الألم الذي احتمله قائلها. تختلف المشاكل والمحن التي يتعرض لها مختلف الناس، ويبدو أن البعض منهم يقاسي مشقات أكثر من غيره. لكننا ندرك جميعا، من خلال خبراتنا الشخصية، ومن خلال خبرات أولئك الذين نعرفهم، مدى صدق عبارة أيوب. تثير المتاعب القلق في نفس الإنسان، ليس لأن المشقات هي عبء بحد ذاتها فحسب، ولكن لأن المحن قد تقودنا إلى التجارب الروحية أيضا. قد نشعر بأن المحنة التي نمر بها تبرر ارتكابنا للخطيئة. قد ينتابنا اليأس نتيجة للمشاكل إلى حد أننا نلقي باللوم على الله، نفقد إيماننا به، أو نبدأ في الشك في صلاحه ورحمته. كما قالت زوجة أيوب، "جدف على الله ومت" (سفر أيوب ٢: ٩). ________________________________________ |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب |
مجرد فضفضه في زمن الكورونا |
فضفضه مع ابويا السماوى |
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده) |
فضفضه شبابيه |