إلهنا مستقيمٌ، وسيظل مستقيمًا.
فعلينا أن نراجع أنفسنا إن تسرَّب نفاق لحياتنا،
يجعل أي مصلحة معنوية أو مادية لنا تُزاحم مجد الله وحقه فينا.
وعلينا أن نَحذر أيضًا وجود أي التواء في حياتنا،
يجعلنا نتهم الله الصالح ظلمًا، ونستذنبه هو لنتبرأ نحن،
وندَّعي أن طرقه وخططه وقرارته في حياتنا غير مستقيمة،
والحقيقة أن العيب فينا، وقلوبنا هي التي ليست مستقيمة أمامه.