سانت اوغسطينوس

[Ebn Barbara]

وغسطين ولدت في thagaste (الحديثة - سوق ahras ، الجزائر) ، وهي بلدة صغيرة في مقاطعة نوميديا الرومانيه.

وقال انه تلقى التعليم التقليدي على حد سواء ان schooled له في اللاتينية والادب ومكنته من الفرار من بلدة تربية المقاطعات.

تدريب على الخطابة في قرطاج (في القطاعين العام والخطابة) ، الذي كان شرط مسبق لاجراء قانوني أو سياسي في الامبراطوريه الرومانيه ، اصبح المعلم من البلاغه في قرطاج ، في روما ، واخيرا في ميلانو ، مقعد للحكومة الامبراطوريه في ذلك الوقت .

في ميلان ، في 386 ، اوغسطين خضعت لتحويل الدينية.

وقال انه تقاعد من له موقف الجمهور ، وردت من معموديه امبروز ، اسقف ميلان ، لم تلبث أن عادت الى وشمال افريقيا.

في 391 ، وقال انه ordained الى الكهنوت في regius فرس النهر (الحديثة العظام ، والجزائر) ؛ بعد مرور خمس سنوات اصبح الاسقف.

الجزء الأول من حياة أوغسطين (391) يمكن ان ينظر اليها على انها سلسلة من المحاولات الراميه الى التوفيق بين الايمان المسيحي له مع صاحب الثقافة الكلاسيكيه.

والدته ، وسانت مونيكا ، وكان له تربية مسيحية.

رغم ان الدين لم تكن تمتلك مكانة هامة في المراحل المبكره من حياتهم ، والمسيحيه ابدا مفقودة تماما قبضتها عليه.

كما طالب في قرطاج ، وقال انه واجهتها الكلاسيكيه المثل الاعلى للفلسفة في بحثها عن الحقيقة واطلاق النار مع حماس لالفلسفيه في الحياة.

غير قادرة على التخلي عن المسيحيه واجمالا ، إلا انه اعتمد مانوية ، هرطقة مسيحية تدعى لتوفير الرشيد المسيحيه على اساس من تنقية النص من الكتاب.

بعد تسع سنوات ، الرابطه مع manichees المنتهيه في خيبة الأمل وكان دينيا في دولة منفصلة اوغسطين ان وصل الى ميلان.

وقال انه اكتشف ان هناك ، من خلال فرصة قراءة بعض الكتب من افلاطونيه محدثة ، وهو شكل من اشكال الفلسفه التي تبدو متوافقه مع الايمان المسيحي.

وفي الوقت نفسه ، وجد أنه كان في الماضي قادرة على التخلي عن الطموحات العامة للنجاح كان قد منعه من تحتضن الفلسفيه في الحياة.

وكانت النتيجة الماساويه التي ادت تحويل اوغسطين ليكرس حياته لالسعي الى الحقيقة ، التي حددت الآن مع المسيحيه.

مع مجموعة صغيرة من الاصدقاء ، وعاد الى وشمال افريقيا ، في thagaste ، أنشأت جماعة دينية مكرسه لالفكريه السعي من اجل الله.