يسوع عبر الكتاب المقدس

[walaa farouk]

في سفر التكوين: هو نسمة الحياة.
وفي سفر الخروج: هو خروف الفصح المذبوح.
وفي سفر اللاويين: هو الكاهن الأعظم.
وفي سفر العدد: هو السحابة في النهار وعمود النار في الليل.
وفي سفر التثنية: هو النبي وطريق الشعب الى أرض الحرية.
وفي سفر يشوع: هو قائدنا الى الخلاص.
وفي سفر القضاة: هو قاضينا ومسنن القوانين.
وفي سفر راعوث: هو نعمتنا ومخلصنا.
وفي سفر صموئيل الاول والثاني: هو نبينا المؤتمن.
وفي سفر الملوك وأخبار الأيام: هو ملكنا ذو السيادة على قلوبنا.
وفي سفر عزرا ونحميا: هو من أعاد بناء الجدران المحطمة في حياتنا.
وفي سفر استير: هو كراعي لنا من المخاطر.
وفي سفر أيوب: هو مخلصنا وملجئنا الدائم للحياة.
وفي سفر المزامير: هو من نتغنى ونمجد باسمه.
وفي سفر الأمثال والجامعة: هو مصدر حكمتنا.
وفي سفر نشيد الأناشيد: هو العريس المحب لكنيسته.
وفي سفر إشعياء: هو أمير السلام والمحبة.
وفي سفر إرميا: هو غصن البر والنقاوة.
وفي سفر مراثي إرميا: هو النبي الباكي علينا.
وفي سفر حزقيال: هو الرجل الرائع ذي الوجوه الأربعة.
وفي سفر دانيال: هو منقذنا من أتون النار الى ملكوت الأب.
وفي سفر هوشع: هو الزوج المخلص ألذي تزوج معاصينا ليخلصنا من الموت.
وفي سفر يؤيل: هو الذي يعمذنا بالروح القدس والنار.
وفي سفر عاموس: هو حامل أعبائنا.
وفي سفر عبوديا: هو المخلص والقدير على كل شيء.
وفي سفر يونان: هو المبشر الأعظم والقائم من الظلام في اليوم الثالث.
وفي سفر ميخا: هو الرسول السائر بخطواته الجميلة نحو قلبي.
وفي سفر ناحوم: هو ملجئنا وقوتنا بوجه الشر.
وفي سفر حبقوق: هو صوت الله الصارخ لكل البشر.
وفي سفر صفنيا: هو مخلصنا من الخطايا.
وفي سفر حجاي: هو المُعيد لميراث الأب الضائع.
وفي سفر زكريا: هو النبع الصافي من بيت داود يرتوي منه الخطاة والمرضى.
وفي سفر ملاخي: هو أبن البر القائم والشافي لكل البشر.
اما في إنجيل متى: فهو يسوع المسيح ملك اليهود.
وفي إنجيل مرقس: هو الخادم الأمين لكلمة الأب.
وفي إنجيل لوقا: هو أبن الإنسان الذي يشعر بما نشعر فيه نحن.
وفي إنجيل يوحنا: هو الكلمة وأبن الله.
وفي سفر أعمال الرسل: هو القائم من بين الاموات مخلص العالم.
وفي رسالة رومية: هو بر الله.
وفي رسالة كورنثوس الأولى: هو الصخرة التي ستبنى عليها أورشليم الجديدة.
وفي رسالة كورنثوس الثانية: هو الغالب على الشر ومانحنا نصره.
وفي رسالة غلاطية: هو حريتنا لانه اطلقنا أحرار من الخطيئة.
وفي رسالة أفسس: هو راس الكنيسة.
وفي رسالة فيليبي: هو فرحتنا ومصدر سعادتنا.
وفي رسالة كولوسي: هو من يكمل نقائصنا.
وفي رسالة تسالونيكي الأولى والثانية: هو املنا الوحيد للنجاة.
وفي رسالة تيموثاوس الأولى: هو أيماننا المطلق.
وفي رسالة تيموثاوس الثانية: هو مصدر استقرارنا.
وفي رسالة تيطس: هو الحقيقة التامة.
وفي رسالة فيليمون: هو واهب الخيرات.
وفي رسالة العبرانيين: هو الكامل الوحيد ولا غيره مع الأب.
وفي رسالة يعقوب: هو القوة الدافعة لإيمان البشر.
وفي رسالة بطرس الأولى: هو مثلنا الأعلى.
وفي رسالة بطرس الثانية: هو مصدر نقائنا ومحبتنا.
وفي رسالة يوحنا الأولى: هو حياتنا بأكملها.
وفي رسالة يوحنا الثانية: هو قدوتنا ولا غيره.
وفي رسالة يوحنا الثالثة: هو حافزنا واندفاعنا نحو نشر الكلمة.
وفي رسالة يهوذا: هو أساس لكل أيمان بالأب السماوي.
وفي سفر الرؤيا: هو الملك المخلص الفادي المحب المنتظر الأتي.

هو الأول والأخير، البداية والنهاية، به كان كل شيء وبغيره لم يكن، هو حافظ الخليقة مع أبيه السماوي، هو مهندس الكون، ومدير الزمن كله، لا يتزعزع، لن يتغير ولن يُهزم وأبداً لا يتراجع، جلب لنا الشفاء من خلال جراحه والآمه، لقد أضطهد وجلب لنا الحرية، لقد مات وجلب لنا الحياة، هو قام وجلب لنا القوة، وصعد ومنحنا السلام، العالم لا يستطيع ان يوقفه، والجيوش ليس بإمكانها هزيمته، الزعماء لا يمكنهم تجاهله، لم يستطيع هيرودس ورؤساء الكهنة قتله، ونيرون لم يستطع سحقه بالاضطهاد، إنه هو الحق والحياة، إنه كلي القداسة وإرادته لا تتغير، فهو فادينا ومخلصنا وفرحنا وراحتنا ومالك حياتنا،إنه هو هو نفسه أمساً واليوم وإلى الأبد... أمين

[Mary Naeem]

موضوع مميز

شكرا يا قمر

[walaa farouk]

ميرسي على مرورك الغالى مارى
وشكرا لتمييز الموضوع