منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03 - 03 - 2016, 02:03 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,789

كنيسة العذراء بالرحمانية مغلقة منذ عقود والصلاة بالسرادقات
كنيسة العذراء بالرحمانية مغلقة منذ عقود والصلاة بالسرادقات



ملف الكنائس المغلقة التي عجزت الحكومات المتعاقبة عن حله، وعود تعقبها وعود، ولكن هناك العديد من الكنائس كان يصلى فيها وتم إغلاقها لعقود وحتى الان لم يتم فتحها للصلاة.قرية الرحمانية بمحافظة قنا مثال صارخ على أزمة الكنائس المغلقة فبالرغم من ان تعداد الأقباط بها يصل الى 17 ألف تقريبا الا ان بها كنيسة مغلقة منذ الثمانيات ولم يتم اعادة فتحها للصلاة مرة أخرى رغم وعود المسئولين بالمحافظة ومجلس المدينة ، بالاضافة الى ان القرية كلها يوجد بها كنيسة واحدة هى كنيسة الملاك ميخائيل وتحتاج لترميم السور ودورات المياه وتقدمت بطلب للترميم منذ أكثر من ثلاثة أشهر وحتى الأن لم يتم البدء فى الترميم او أخذ التصريح به … وهو ما يطرح تساؤلا حول إمكانية قدرة المسئولين على الوفاء بالتعديلات الدستورية والتي تلزم أول مجلس نواب بإقرار قانون لتنظيم بناء الكنائس، خصوصا أن العبرة بالواقع وقدرة الأقباط على بناء الكنائس التي يحتاجونها للممارسة شعائرهم الدينية.

وعد لم ينفذ ..!!
فى البداية تحدث القس باخوم عادل كاهن كنيسة العذراء بالرحمانية وقال:أن كنيسة العذراء تم بنائها فى الثلاثينات من القرن الماضى على يد الراهب بولس البراموسى العابد على مساحة 6 قراريط من الطوب اللبن وهى عبارة عن مبنى خدمات على مساحة 3 قراريط مكون من دورين الطابق الأرضى به غرفة معمودية ودورات مياة وغرفة استقبال وغرفة لطلمبة المياه وهى طريقة قديمة للحصول على المياه قديماً،والطابق الثانى عبارة عن غرفتين وقلاية للراهب بولس وأيضاً يوجد به مذبح وحصن صغير كان يصلى به الراهب ومعه أحد الشمامسة فى ذلك الوقت،مشيراً:أن الكنيسة تقع على مساحة 3 قراريط أخرين وبها ثلاث مذابح وحصن الكنيسة ويجمعها بمبنى الخدمات سور خارجى ومتصليين ببعضهما البعض من الداخل .
وأضاف كاهن كنيسة العذراء :أنه يوجد عقد وعليه توقيع الراهب بولس العابد بشراء الأرض قبل بناء الكنيسة ومبنى الخدمات ومكتوب فى العقد أنها أرض سيتم عليها إقامة الشعائر الدينية،بالإضافة الى أنه يوجد إيصالات الكهرباء بأسم المتنيح الأنبا مكاريوس مطران قنا والغردقة آنذاك ، حيث أن كنيسة العذراء بالرحمانية كانت فى السابق تتبع مطرانية قنا والغردقة ،وبعد تقسيم الإيبارشيات أصبحت تتبع مطرانية دشنا وتوابعها الأن،كما أن الكنيسة كانت تقام فيها الشعائر الدينية الى أن أغلقت فى ثمانينات القرن الماضى ومنذ أن أغلقت وهى عليها حراسة أمنية من قبل قسم شرطة نجع حمادى وحتى الأن .
وإستطرد القس باخوم: أنه فى فترة حكم المجلس العسكرى للبلاد وقبل حكم الإخوان المسلمين حصلنا على موافقة شفهية بإفتتاح الكنيسة ولكن لم يتم الإفتتاح،مشيراً الى أن عدد المسيحيين فى قرية الرحمانية كبير ويصل الى 17 الف مسيحى تقريباً وبها كنيسة واحدة وهى التى يتم الصلاة فيها وبها 7 من رجال الدين ونظراً لكثرة عدد المسيحيين ،وهو الأمر الذى جعل بعض من المسيحيين بالقرية قبل الإحتفال بعيد العذراء مريم فى أغسطس الماضى تجمعوا أمام كنيسة العذراء وقاموا بإفتتاحها فى ظل وجود الحراسة الأمنية عليها والتى لم تتدخل وقام الشباب بتنظيف الكنيسة وتم الصلاة داخلها ليلة عيد العذراء ،وبعدها حضر الأمن من قسم شرطة نجع حمادى وطلبوا منا الخروج من الكنيسة وعدم إقامة الصلوات بها وغلقها لحين الحصول على موافقة رسمية بالإفتتاح والمسيحيين فى القرية وافقوا على الخروج من الكنيسة ولكنهم رفضوا غلق الباب ومازالت الكنيسة بابها مفتوحاً ويتردد عليها المسيحيين بالقرية ،موضحاً أن أكثر من لجنة معاينة هندسية من المحافظة ومجلس المدينة والمجلس القروى حضروا الى الكنيسة فى الشهور الماضية للمعاينة وجميعها جاءت فى صالح الكنيسة وأثبتت أنها كنيسة وليس منزل كما يردد البعض.
وأكمل كاهن الكنيسة: أن البابا تواضروس تلقى إتصالاً هاتفياً فى أوائل شهر أكتوبر الماضى من مجلس الوزراء وطمأنه بأن أوراق كنيسة الرحمانية فى طريقها للإنتهاء وإعادة إفتتاح الكنيسة وأبلغ البابا تواضروس الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها بالمكالمة التى تلقاها وعلم المواطنيين المسيحيين بالأمر فى القرية وأحتفلوا بذلك ولكن إلى هذه اللحظة لم يتم شيئاً.
مضيفاً:أن محافظ قنا سبق ووعد بإفتتاح الكنيسة بعد إنتهاء المرحلة الأولى من الإنتخابات البرلمانية بالمحافظة ولكن لاجديد،ومؤخراً قال المحافظ لنا أن الأمن الوطنى بالمحافظة قال” أن ذلك منزل وليس كنيسة ولذلك لاأستطيع أن أعطيكم تصريح بإعادة إفتتاحها “،وطلب منا إحضار أوراق الكنيسة لتقديمها لرئاسة الجمهورية للحصول على موافقة بإفتتاحها وبالفعل قدمنا له الأوراق وفى إنتظار موافقة الرئاسة .
إصدار القانون البداية
وحول كيفية الخروج من أزمة الكنائس المغلقة فى ربوع مصر المختلفة قال ثروت بخيت ، عضو مجلس النواب والمحامى بالنقض: ان بداية الحل هو إصدار قانون بناء الكنائس وهو دور مجلس النواب خلال الفترة القادمة ،وهو دور مهم واساسى فى حل الأزمة ،خاصة وانه من المقرر ان يكون هناك سرعة فى إصدار قانون بناء الكنائس وترميمها ،لانه أحد القوانيين التى لها الاولوية التى سيتم مناقشتها بحكم نص الدستور .
وأضاف بخيت : بعد إصدار هذا القانون سنحاول ان يتم تنفيذه بأثر رجعى بعد توفيق الاوضاع بالنسبة للكنائس المغلقة منذ سنوات .كما ان القانون المقترح يشير الى ان الكنيسة عليها التقدم للحصول على ترخيص فاذا لم يتم الرد عليهم من قبل الجهات الادارية فى غضون 30 الى 60 يوم على اقصى تقدير يعتبر الترخيص صادر من تلقاء نفسه .
وأشار بخيت الى انه لدينا حوالى 50 كنيسة مغلقة لدواع امنية وغيرها منذ عام 1971 ،وهناك اراضى كانت مملوكة للكنائس بموجب صحة توقيع أو غير ذلك فلابد من توفيق اوضاع الملكية نفسها حتى يتسنى للجهات الادارية اصدار التراخيص للكنائس القائمة بالفعل .
كما ان اصدار القانون سيرفع من على كاهل الدولة والجميع هذه الازمة ،وفى حالة نشوب اى نزاع فى المكان سيكون الامر نتيجته جنائية بحته استنادا وتطبيقا للقانون فى ذلك الوقت .
وأوضح بخيت ان الأمر الاكثر اهمية بعد إصدار القانون هو ان يتم تنفيذه بحزم وصرامة والا يتم الاكتفاء باصدار القانون دون متابعه آليات تنفيذه على أرض الواقع .حيث ان القانون سيقف امام المتشددين ولن يسمح لهم بانتهاك القانون بعد صدوره
لكن فى غيبة القانون هناك الكثيرين منهم من يجد حرجا فى المطالبة بفتح الكنائس خاصة اذا كان هناك تهديدات من المتشددين ،أو منهم من يجدون فى عدم وجود قانون زريعه سواء من قبل المتطرفون او من قبل بعض الجهات الادارية والتنفيذية لاستمرار غلق الكنائس .

فى طريقها للحل
من جانبه أوضح ماجد طوبيا عضو البرلمان بمحافظة قنا :أن مشكلة كنيسة الرحمانية وحصولها على تصريح بإفتتاحها فى طريقها للحل خلال الفترة القليلة القادمة لأن كل الإجراءات المطلوبة تم إتخاذها وفى إنتظار رد رئاسة الجمهورية ،لافتاً:أن كنيسة الرحمانية قاموا المسيحيين بإفتتاحها رغم أنها مغلقة دون ترتيب أو تنظيم وتم فرض الأمر وبعدها تم تقديم كافة الأوراق المطلوبه وإفتتاحها بطريقة رسمية وهو الأمر الذى يحتاج الى قليل من الوقت .
وتابع طوبيا:أن مسودة مشروع قانون بناء وترميم الكنائس الذى أتفقت عليه الكنائس المصرية مشروع جيد وسوف يتم مناقشته فى الدورة الأولى من إنعقاد البرلمان وفقاً للدستور وسوف يتم إقراره ويخرج بشكل جيد يرضى جميع الأطراف وسيعمل على حل كل هذه المشكلات المتراكمة ،مؤكداً أن جميع أعضاء البرلمان يعلمون مدى أهمية هذا القانون وسوف يصدر بالتوافق من الجميع .
الدكتور منير مجاهد – منسق مجموعة مصريون ضد التمييز الديني ،قال:” ان إصدار قانون لبناء الكنائس بالتأكيد سوف يزيل الكثير من أسباب الاحتقان فى هذا الملف المتعلق بالكنائس المغلقة ، حيث ان وجود قانون يجعل هناك أرضية لمقاومة هذه المشكلات داخل المحاكم من خلال الاحتكام للقانون بعد اصداره .ومن المهم ايضا عند اصداره الايشمل موادا مثل العزبى باشا التى وضعت فى 1934 .
وأضاف الدكتور منير مجاهد قائلا : نحتاج ان نقر بحق كافة المواطنيين فى حرية ممارسة شعائهم الدينية كما كفل لهم الدستور .حيث ان ما يحدث فيما يتعلق ببناء الكنائس او اعادة فتح الكنائس المغلقة للصلاة شىء متناقض مع روح الدستور وروح العدالة والمساواة والمواطنة ،المفروض اى مواطن له حق ممارسة الشعائر الدينية الخاصة به .ولكن القانون فى حد ذاته ليس هو الحل فقط بل يجب ان يكون هناك إعمال للقانون الذى نطمح فى إصداره .

مرقس سوريال – محامى بمطرانية دشنا – قال :كنيسة السيدة العذراء بالرحمانية تأسست فى عام 1934 م وتم اغلاقها فى الثمانينات ولم يتم اعادة فتحها حتى الان ، وعقب ثورة يناير 2011 بدأنا المطالبة باعادة فتحها على مدار السنوات الخمس الماضية دون ان يتحقق مطلبنا حتى الان .
وأضاف مرقس سوريال: بعد ثورة يناير المحافظ عادل لبيب انذاك ارسل للوحدات المحلية بالقرى لتدرس ملف الكنائس التى اغلقت وعلمنا بالصدفة ان المسئول بالمجلس المحلى انذاك قام بادراج اسم كنيسة الملاك بالرحمانية فقط وقال انها مغلقة فى حين انها كانت مفتوحه انذاك ويصلى فيها دون ان يذكر كنيسة السيدة العذراء المغلقة بالقرية . وحينما اوضحنا الامر لهم ،المجلس القروى قام بالرد علينا وطلب تشكيل لجنة معاينة لتحديد اذا ماكانت بالفعل كنيسة ام لا ، وبالفعل تم تشكيل لجنة من مجلس المدينة والوحدة المحلية ،ولقد علم عمدة القرية بان هناك لجنة ستأتى للمعاينة فوضع خفر أمام الكنيسة ومنعوا اللجنة من الدخول للكنيسة والمعاينة ..؟!!
وكل ما شاهدته اللجنة كلمات مكتوبة على الكنيسة : ” تأسست عام 1934 – مطرانية قنا للأقباط الارثوذكس ” وعادت اللجنة دون اجراء المعاينه .
ثم بعدذلك قام رئيس مجلس المدينة واستخرج اذن اخر بالمعاينه الا انه وقبل موعد المعاينه حدثت احداث الرحمانية وظلت الامور هكذا دون اى تحرك حتى عام 2014 .
واستطرد مرقس سوريال قائلا : بعد ان هدأت الاوضاع بالقرية تقدمنا مرة أخرى للمحافظ بطلب لجنة للمعاينه مرة أخرى ولكن تكرر موقف عمده القرية مرة ثانية مما جعل اللجنة لاتقوم بالمعاينة .الى ان بدأ المسيحيون بالقرية فى شهر أغسطس الماضى ومع بدء صوم العذراء قاموا بوضع الخيام امام الكنيسة واقامة صلوات ومدائح للعذراء وليلة عيد العذراء 21 أغسطس الماضى دخل المسيحيين الكنيسة للصلاة ،وأمن الدولة عمل لنا استدعاء وطلبت منا ان تكون الاوراق رسمية وطلبوا منا التوجه بطلب للمرة الثالثة للمعاينة ،وبالفعل شكل المحافظ لجنة هندسية وأمنية للمعاينة وقامت بالمعاينة وأوضحت انها كنيسة ،ثم انتظرنا انتهاء الاوراق الرسمية وحينما ذهبنا الى مجلس المدينة طلبوا منا الذهاب للمحافظ وفى المحافظة طلبوا منا الذهاب لأمن الدولة ،ثم طلبوا الانتظار حتى انتهاء الاوراق ومنذ ذلك الحين والامر متوقف .حتى انه منذ مايقرب من شهر جاء قداسة البابا تواضروس فى زيارة لقنا وقدمنا له الملف الخاص بكنيسة السيدة العذراء المغلقة بالرحمانية وهم بدورهم قدموا الاوراق الى رئاسة الجمهورية وحتى الان الكنيسة مغلقة كما هى ولايوجد جديد .

ونوه مرقس سوريال الى ان هناك مشكلة اخرى بكنيسة الملاك بذات القرية وقال :
المشكلة ليست فى غلق كنيسة العذراء بالرحمانية فحسب بل ان القرية تعانى كثيرا فيما يتعلق بالكنائس فلا يوجد بها سوى كنيسة واحدة بالرغم من ان عدد السكان المسيحين بها يفوق ال 15 ألف ،بل ان هذه الكنيسة هى الوحيده بالقرية وتحتاج الى ترميم السور ودورات المياة وتقدمنا بطلب بذلك منذ 3 أشهر وجاءت لجنة من مجلس المدينة لمعاينة الكنيسة وتوقف الامر ايضا بعد ذلك …؟!!!
وأكد مرقس سوريال على انه فى الاعياد والمناسبات لان هناك مناطق بالكامل يقطنها مسيحيين يقوموا بعمل صوان فى الشارع للصلوات والقداسات لعدم وجود غير كنيسة واحدة صغيرة جدا لاتتناسب مع اعداد المسيحين هناك والبعد المكانى ايضا
معاناة الأهالى
وعن المعاناة التى يعيشها الأهالى للصلاة قال مينا حلمى بقرية الرحمانية :أن هناك إعتراض من الأمن على إفتتاح الكنيسة ويقولون أنها منزل فى حين أن أجدادنا كانوا يصلون داخلها والجميع يعلم أنها كنيسة ،موضحاً:أن مسيحيين قرية الرحمانية عددهم كبير ويوجد بالقرية كنيسة واحدة تسمى كنيسة الملاك ولاتسع المواطنيين وقت الصلاة لذلك يضطر الكثير من المسيحيين الى الذهاب الى كنائس أخرى فى مناطق مجاورة للصلاة ،ولهذا السبب تجمع عدد من شباب المسيحيين فى أغسطس الماضى وقاموا بإفتتاح الكنيسة ولايوجد أى إعتراض من قبل المسلمين بالقرية ولكن الإعتراض من الأمن فقط .
وإلتقطت أطراف الحديث السيدة سالومة بولس50 عاماً وأوضحت: أنها تربت وهى طفلة داخل كنيسة العذراء بالرحمانية وكان جدها ووالدها هما اللذان يقومان بفتح وغلق الكنيسة فكيف يقول الأمن الأن أنها كانت منزل وليس كنيسة ؟،مؤكدة: أن كنيسة الملاك بالقرية لاتكفى جموع المسيحيين للصلاة فى القداس الإلهى يومى الجمعة والأحد من كل أسبوع وكذلك فى الأعياد وأسبوع الألام وتقوم السيدات والفتيات بالذهاب الى دير الأنبا بلامون أو دير الأنبا بضابا أو كنائس نجع حمادى ويقطعون مسافات بالكيلومترات للصلاة سيراً على الأقدام فى حين أن كنيسة العذراء بالرحمانية موجودة وإعادة إفتتاحها سوف يسهل عليهم قطع كل هذه المسافات للصلاة .

كنيسة العذراء بالرحمانية مغلقة منذ عقود والصلاة بالسرادقات

كنيسة العذراء بالرحمانية مغلقة منذ عقود والصلاة بالسرادقات

كنيسة العذراء بالرحمانية مغلقة منذ عقود والصلاة بالسرادقات

كنيسة العذراء بالرحمانية مغلقة منذ عقود والصلاة بالسرادقات


هذا الخبر منقول من : وطنى
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الأنبا ميشائيل يعلنها كنيسة الملاك ميخائيل مغلقة منذ عام 1907
+ الإيمان والصلاة من فضائل العذراء مريم +
كاهن كنيسة العذراء بالرحمانية لم تحدث أية خطوات فعلية لإعادة افتتاح الكنيسة
كنيسة العذراء بـ"الرحمانية" مغلقة منذ أكثر من 35 عامًا والأمن يرفض فتحها
كاهن كنيسة مار جرجس بالجيوشى بشبرا يطالب الرئيس بفتح 50 كنيسة مغلقة


الساعة الآن 11:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024