منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 22 - 02 - 2016, 05:06 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,306,340

إعطِ ... الذي لك

إعطِ ... الذي لك
فَقَالَ بُطْرُسُ:«لَيْسَ لِي فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ، وَلكِنِ الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ
بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!».
وَأَمْسَكَهُ بِيَدِهِ الْيُمْنَى وَأَقَامَهُ، فَفِي الْحَالِ تَشَدَّدَتْ رِجْلاَهُ وَكَعْبَاهُ
أعمال 6:3-7

قال يسوع في مرقس 17:6-18 "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ: يُخْرِجُونَ الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي... وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ." لاحظ أنه لم يقل أنه عليك أن تتفاوض مع المرض؛ بل قال اشفوا المرضى. وتضعون أيديكم على المرضى فيبرأون. فلم يُصلِ الرُسل فقط لمن كان مريضاً؛ بل شفوهم. فشفى بطرس الأعرج عند باب الهيكل الذي يُدعى الجميل. فقال للرجل: "...انْظُرْ إِلَيْنَا!". أعمال 4:3


وبتوقع من الرجل العاجز أن يأخذ صدقة، انتبه إلى بطرس ويوحنا، ولكن لم يكن لدى بطرس في هذا الوقت أي مال. ولكنه علم أن لديه شيئاً أعظم من المال؛ اسم يسوع. لذلك قال للرجل العاجز، "... لَيْسَ لِي فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ، وَلكِنِ الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ..." وقدم بطرس طلبة في اسم يسوع، فحدثت معجزة. فنقل قوة الرب الإله إلى جسد الرجل باستخدام اسم يسوع


ويُذكرني هذا بإحدى السيدات التي كنت أشاهدها على شاشة التلفاز، وكانت مُقيدة بكرسي مُتحرك لأنها لم تكن قادرة على السير. وكان الواعظ يعظ أثناء الخدمة عن اسم يسوع وبينما هو ينظر إليها، لاحظ أنها كانت تبكي، وقال لها، "في اسم يسوع، قومي." وقفزت في الحال من على الكرسي المُتحرك، وهي تمشي وتُسبح الرب الإله. فكان لديه شيئاً ليقدمه


لقد قُدّم لنا التوكيل الرسمي لاستخدام اسم يسوع. ويمكنك أن تُبارك عالمك باسم يسوع وحياة الرب الإله في داخلك. وعندما تُقدم طلبة بهذا الاسم، تحدث معجزات. فيديك ليست فارغة؛ بل هي أدوات إلهية تتدفق منها حياة أبدية. إذاً فلديك شيئاً لتُقدمه؛ شيئاً تُبارك به العالم

أُقر وأعترف


أبي الشافي، أشكرك على الحياة النابضة التي تتخلل كياني كله، والتي بها أُبارك عالمي اليوم. وأنا أدرك أن لديّ شيئاً لأُقدمه؛ لذلك فأنا أُوزع بركات المملكة على أولئك الذين أتواصل معهم اليوم. وهو امتياز رائع وأنا في امتنان لك من أجل هذا، في اسم يسوع
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
يُوحنَّا المَعمَدان الذي هو الوحيد الذي تنبَّأ أنبياء العهد القديم به
الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه
"المسيح الذى مات بل بالحرى قام أيضاً الذى هو أيضاً عن يمين الله الذى أيضاً يشفع فينا"
كيف اعرف الفكر الذى من اللة والفكر الذى من الطبيعة والفكر الذى من الشيطان
تطلعوا وانظروا إن كان حزن مثل حزني الذي صُنع بي، الذي أذلني به الرب يوم حمو غضبه (مرا 1: 12)


الساعة الآن 11:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025