أقر وأعترف
يا الله الغالي،
لقد أحضرت كلمتك لي الحكمة والفهم،
وأن أسلك في ضوء حقك الذي قد انغرس في روحي اليوم!
وأشكرك يا أبويا،
لأنك جعلتني كنزك المُقتنى (ملك لك)،
ولأنك تتعامل معي بانفراديتي.
وأنا أُقدر علاقتي الرائعة معك،
وإهتمامك الشخصي،
والمشاعر التي لديك تجاهي بصفة شخصية،
في اسم يسوع.
آمين