منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28 - 09 - 2015, 05:22 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,765

خطأ الكتاب المقدس فالجمال لم توجد قبل القرن التاسع قبل الميلاد؟

الجزء الاول



خطأ الكتاب المقدس فالجمال لم توجد قبل القرن التاسع قبل الميلاد؟ الجزء الاول


الرد علي شبهة خطأ الكتاب المقدس فالجمال لم توجد قبل القرن التاسع قبل الميلاد؟
ذكر في كتاب مصر و كنعان و اسرائيل في التاريخ القديم / دونالد ب . ردفورد ان هناك خطأ في سفر القضاه عن وجود الجمال في الاصحاح السادس 5 لأنهم كانوا يصعدون بمواشيهم وخيامهم ويجيئون كالجراد في الكثرة وليس لهم ولجمالهم عدد، ودخلوا الأرض لكي يخربوها. ويقول المعترض ان الجمال لم توجد قبل القرن التاسع قبل الميلاد فهل هذا صحيح؟
الرد
سنرجع للموضوع لما قبل القضاه بمراحل.
قال دكتور جاك هيبرت Jake Hebert في تعقيبه علي الجمال المذكوره في عهد ابراهيم التي جاء ذكرها في تكوين 12 : 16 وتكوين 24 قائلاً يرتكب الباحثين مغالطة منطقية بافتراض انه بما انه لا يوجد دليل حاضر فلا يوجد دليل غائب.احيانا تسمي بالبرهان من الصمت .فليست هذه المرة الاولي التي يستعملون هذه المغالطة المنطقية بل استعملوها في التكلم عن الشعب الحثي وفي نهاية المطاف اتضح زيفهم وخطئهم باكتشاف ادله تؤكد وجود الشعب الحثي وتاريخية.وهناك ادله لاستئناس الجمال في بلاد ما بين النهرين وسوريا قبل ابراهيم.فقد تم العثور علي اثار مصرية التي تصور جمال مستأنسة ويرجح علماء الاثار انها ترجع الي ما قبل ابراهيم.وهي عباره عن رأس أبل مصنوعة من الفخار ,ولوح a terra cotta ونقوش .وايضاً حبل مصنوع من وبر الابل.(1)ويذكر التكوين 5 اعطاء ابراهيم بعض الهدايا من الابل لفرعون مصر تكوين 12 : 16 .فان كانت الابل مستأنسة قبل وقت ابراهيم فكيف لا توجد في وقته؟فلاكثر من مرة يقع المشككين في خطأ .واستخدام فكره عدم وجود الجمال لعدم اطلاعهم علي البيانات الاثرية وارتكابهم مغالطات منطقية.


المراجع التي استعملها الدكتور جاك..
1. Sapir-Hen, L. and E. Ben-Yosef. 2013. The Introduction of Domestic Camels to the Southern Levant: Evidence from the Aravah Valley. Friends of the Institute of Archaeology of Tel Aviv University. 40: 277-285.
2. Finding Israel’s First Camels. American Friends of Tel Aviv University. Posted on aftau.org February 3, 2014, accessed February 13, 2014.
3. Wilford, J. N. Camels Had No Business in Genesis. The New York Times. Posted on nytimes.com February 10, 2014, accessed February 13, 2014.
4. Wilson, C. A. 1977. Rocks, Relics and Biblical Reliability. Grand Rapids, MI: Zondervan, 41.
5. Lyons, E. Camels and the Composition of Genesis. Apologetics Press. Posted on apologeticspress.org 2002, accessed February 14, 2014.
6. Caesar, S. 2006. The Wealth and Power of the Biblical Patriarchs. Bible and Spade. 19 (4).


وايضا كتب محمد الحاج سالم مترجماً عن مراجع اجنبية الاتي.
تدجين الجمل على عهد إبراهيم حقيقة تاريخيّة ثابتة
لقد أثارت مسألة تدجين الجمل أو عدم تدجينه في الحقبة الإبراهيميّة كثيرا من الجدال والنّقاش في أوساط اللاّهوتيّين اليهود والمسيحيّين منذ القرن التّاسع عشر، قبل أن يتلقّفها المشكّكون، ولعلّ من أهمّهم إطلاقا “ويليم ألبرايت” (William Albright) [1] و“أوتو إيسفلدت” (Otto Eissfeldt) [2] في القرن الماضي، ولن يكون آخرهم في هذا القرن مدير معهد الآثار بجامعة تلّ أبيب “إسرائيل فلنكشتاين” (Israël Finkelstein) ومدير القسم التّاريخيّ في مركز إينام (ENAME) للآثار العموميّة في بلجيكا “نيل آشر سيلبرمان” (Neil Asher Silberman) وقد نشرا سنة 2004 كتابا أثار من جديد نفس مسألة عدم تاريخيّة الآباء المذكورين في الكتاب المقدّس لتناقض المعطيات التّاريخيّة مع ما يذكر عنهم، وخاصّة مسألة غياب تدجين الجمل في عهد إبراهيم المفترض أنّه عاش في القرن 18 ق.م، والحال أنّ الكتاب المقدّس يذكر عكس ذلك [3.
وحول قدم طرح هذه المسألة، نشير إلى أنّه سبق للمؤرّخ الفرنسيّ والباحث الآثاريّ “دومينيك هنري” (Dominique Henry) أن أشار في كتابه حول “مصر الفرعونيّة” [4] المنشور سنة 1846 إلى انتشار القول بين علماء عصره بعدم وجود أدلّة أركيولوجيّة على تدجين الجمل في مصر بل وفي إفريقيا بكاملها على أيّام إبراهيم، زاعمين أنّ ذلك لم يتمّ إلاّ مع الفتح العربيّ لمصر في القرن السّابع للميلاد. إلاّ أنّه يردّ على ذلك بحجّة منطقيّة فيقول :“هل ينجرّ عن عدم وجود نقائش للجمال عدم وجودها واقعا؟ إنّ ذلك سيكون كمن ينفي وجود الحمار في مصر لأنّه لا يوجد أيّ نقش مصريّ يمثّله، فهل تريدون للنّقائش أن تكون كتبا في علم الحيوان ؟”(ص 452). ثمّ ينبري نفس الكاتب إلى إثبات “قلّة اطّلاع” من يقول بانعدام أدلّة أثريّة على وجود الجمل وتدجينه خلال الألفيّة الثانية قبل الميلاد، مشيرا إلى أنّ ذلك “ينافي الواقع، إذ توجد نقوش [من تلك الفترة] تمثّل الجمال على مسلاّت الأقصر، وهي النّقوش التي وثّقها عالم الآثار مينوتولي (Minutoli) في الجزء السّادس من كتابه”السّياسة والتّجارة عند الشّعوب القديمة في اللّوحة رقم 16 في الصّفحة 396″[5].
وفي نفس السنّة أي 1846، صرّح ثلاثة من كبار علماء الآثار الفرنسّيين وهم “غاستون بوكور” (Gaston Beaucourt) و“بول آلار” (Paul Allard) و“جون غيرو” (Jean Guiraud) بلا مواربة بعد بسط الأدلّة بـ“وجود جمال في مصر زمن إبراهيم”، وأنّ “غياب تماثيل للجمل، لا يثبت البتّة عدم معرفة المصريّين له” [6].
أمّا عالم الآثار الفرنسيّ “مارييت” (Mariette)، فقد أشار في تقرير خاصّ موجّه إلى أكاديميّة النّقائش والفنون الجميلة الفرنسيّة سنة 1863، إلى عثوره خلال حفريّاته بمدينة “أبيدوس” الأثريّة في مصر سنتي 1861-1862 على تماثيل لرؤوس جمال مصنوعة من الطّين المطبوخ [7]. وقد أعاد هذا الاكتشاف مشكلة تاريخ تدجين الجمل في مصر إلى الواجهة في صفوف الأوساط العلميّة بفرنسا عموما وأوساط المؤرّخين وعلماء الآثار والمهتمّين بتاريخ الكتاب المقدّس على وجه الخصوص، وأثار ردودا كثيرة يهمّنا منها هنا تعليقان؛ أحدهما لعالم الآثار “أرنست ديجاردين” (Ernest Desjardins) في تبريره غياب تماثيل الجمل عند المصريّين القدامى، فهو يقول :“إنّ عدم وجود تماثيل لهذا الحيوان يعود بخاصّة إلى غياب رمزه عن الكتابة الهيروغليفيّة القديمة، إذ كان المصريّون لا يقبلون تصوير أيّ حيوان في حروفهم ونقائشهم الوطنيّة ما لم يكن مصريّ الأصل. ولهذا، فإنّ الجمل والفيل، وهما حيوانان معروفان جدّا في مصر منذ قديم الأزمنة، لم يكونا في عداد الرّموز المعتمدة في الكتابة القديمة لأنّهما دخيلان على مصر وليسا أصيلين فيها” [انظر التّعليق في نفس عدد مجلّة أكاديميّة النّقائش والفنون الجميلة الفرنسيّة المذكور، ص 330].
أمّا التّعليق الثاني، فينمّ عن تواضع علميّ كبير، وهو لعالم الأديان المقارن “فولكران فيغيرو” (Fulcran Vigouroux) الذي يقول في كتابه “التّوراة والمكتشفات المعاصرة في فلسطين ومصر وأشور” الصّادر سنة 1896 [8]: “إنّنا لا نستطيع اعتمادا على ندرة النّقوش التي تمثّل الجمال القول بعدم وجودها زمن إبراهيم” (ص 486).
لقد أردنا من إيراد هذه المقتطفات الموجزة والمجتزأة (وغيرها كثير)، البرهنة على قدم الموضوع المطروح، وأنّ علماء الآثار لا يستنكفون – حتّى وإن كانوا ميّالين إلى إثبات مسألة تدجين الجمل في مصر على عهد إبراهيم – من التّصريح بندرة الآثار الماديّة الذّالة على ذلك. فهل توجد حقّا آثار ماديّة ترّجح رأي من يذهب إلى وجود الجمل في مصر زمن إبراهيم ؟
نشير أوّلا إلى قدم تصاوير الجمال في النّقائش الصّخريّة القديمة في جبال منطقة “العوينات” (حاليّا على الحدود المشتركة لكلّ من مصر وليبيا والسّودان)، وهي نقوش اكتشفها الأمير المصريّ “كمال الدّين” سنة 1926 ووثّقها عالم الآثار “هنري برويل” (Henri Breuil) [9]، وهي شبيهة كلّ الشّبه بنقوش الجمال في مصر العائدة إلى عصر ما قبل الأسرات [10]، مثل رأس الجمل المصنوع من الطّين الخزفيّ في منطقة “هيراكونبوليس” (كوم الأحمر) على ما يشير المؤرّخ المختصّ في تاريخ الحيوان “آرثر إرنست روبنسون” (Arthur Ernest Robinson) [11]، والتّمثال الخزفيّ المصغّر للجمل الذي عثر عليه بمنطقة “أبو صير الملك” جنوب الجيزة على ما يشير “جورج مولر” (Georg Möller) [12]، والرّسم الخزفيّ في منطقة “نجادة” (3.300 ق.م) على ما يؤكّد مؤرّخ الفنّ المصريّ القديم “جون كابار” (Jean Capart) [13]. أمّا في عهد الأسرات (بعد سنة 3.150 ق.م وتوحيد إقليمي مصر العليا ومصر السّفلى)، فقد عثر على نقش في منطقة أسوان يعود إلى عصر الأسرة السّادسة (2.350-2.200 ق.م) يمثّّل جملا وعليه سائقه، وهو ما وثّّقه عالم الآثار الألمانيّ “جورج شوينفورث” (Georg Schweinfurth) [14] قبل أن يعثر مواطنه عالم الآثار “لودفيغ كايمر” (Ludwig Keimer) على نقش شبيه به في منطقة “قرنة” يعود إلى نفس الحقبة أي الأسرة السّادسة [15]، فيما عثر على رؤوس جمال طينيّة بمدينة “أبيدوس” [16] وأنصاب تمثّل جمالا وعليها رحالها تعود كلّها إلى عصر الأسرة الثانية عشرة (2.000 سنة ق.م) [17]…
وقد كانت هذه الكشوفات الأثريّة، وقد اقتصرنا منها على أقلّ القليل، وراء جزم بعض العلماء بوجود الجمل في مصر “رغم ندرة النّقوش الدّالة عليه هناك منذ عهد يسبق القرن 25 ق.م” [18]، فيما اكتفى آخرون بالقول بأنّ “تدجين الجمل تمّ على الأقلّ منذ النّصف الثاني من الألفيّة الثانية قبل الميلاد، إن لم يكن قبله، إذ كانت تنقّلات البدو مستحيلة دون ذلك” كما يصرّح المؤرّخ الفرنسيّ “ريشار بوليات” (Richard Bulliet) بكلّ احتراز [19]، أي تقريبا – فيما يخصّنا- خلال العصر المفترض أن يكون إبراهيم عاش خلاله.
ولقد تعلّقت بمشكلة وجود الجمل وتدجينه في مصر على عهد إبراهيم عدّة مسائل تاريخيّة شائكة، ليس أقلّها شأنا مسألة دخول الجمل إلى مصر، وهل تمّ من الجزيرة العربيّة أو من الحبشة أو من شمال إفريقيا، وهي مسائل لن ندخل فيها، وحسبنا هنا الإشارة إلى قدم تدجين الجمل لا في مصر وحدها بل وفي جميع منطقة السّاحل الإفريقي وشمال إفريقيا، ناهيك طبعا عن الجزيرة العربيّة، وأنّه “يوجد من الآثار ما يثبت استخدام الجمل في الأعمال الفلاحيّة في مصر منذ عهود سحيقة” على ما يذكر عالم تاريخ الحيوان “هنري أوكابيتان” (Henri Aucapitaine) في مقال له حول “جِمال السّباق عند شعب الطّوارق” [20] كتبه سنة 1864، فهو يؤكّد “وجود صور للجمل على عدّة آثار فرعونيّة في صعيد مصر تمثّله وهو يمشي فوق أرض محروثة”، مشيرا في ذات الوقت إلى أنّ “الجمل مصوّر أيضا على نقوش بربريّة قديمة من العهد القارامنتي بكلّ من طرابلس وتونس وصولا إلى صحراء الجزائر” (ص 396). ومعلوم أنّه بات من الثابت أنّ شعب “القارامنت” الأمازيغي كان يجوب المنطقة الواقعة بين واحات “جرمة” و“مرزق” (جنوب ليبيا) وجبال الأطلس على ظهور الجمال منذ الألفيّة الثّالثة قبل الميلاد حسب أحدث ما كتب في هذا الموضوع [21].
أمّا بشأن مملكة ماري، فيؤكّد الأستاذ فيّاض أنّ “مجموعة وثائقها الضّخمة التي هي الآن بين أيدي الأركيولوجيّين، لا تذكر مرّة الجمال في ما يفترض أنه كتابات من حقبة معاصرة لأبراهام”،. ونحن لا نطيل في هذا الموضوع، ولا نطلب من الأستاذ فيّاض أن يدلّنا على أولئك الأركيولوجيّين، ولا على ما بعض ما في أيديهم من “وثائق ضخمة”، وهل اطّلع على بعضها… وحسبنا الإحالة على كتاب عالم الآثار البريطاني “كينيث كيتشن” (Kenneth Kitchen) المختصّ في تاريخ الشّرق القديم، وفيه صور لعظام جمال تعود بكلّ تأكيد – حسب كيتشن نفسه- إلى ما قبل القرن 18 ق.م عثر عليها في مدينة ماري، بل وفيه أيضا حديث عن نصوص سومريّة “تتناول الفوائد العلاجيّة لِلَبن النّوق” [22] عثر عليها في معبد الإله “إنليل” (ما بات يعرف بخزينة مدينة “نُفر” (Nippur) الواقعة على بعد 130 كلم جنوب بابل، وتضمّ 23 ألف لوح يعود تاريخها إلى الفترة الواقعة ما بين سنتي 2.700 و2.800 ق.م، وقد نهبت جامعة بنسلفانيا تلك الخزانة برمّتها منذ سنة 1896 !)، وهو ما يشير بكلّ تأكيد إلى وجود الجمل وتدجينه في مملكة ماري وما جاورها من ممالك خلال الفترة المفترض أنّ إبراهيم عاش خلالها، إن لم يكن قبلها. كما نكتفي بخصوص بقيّة الممالك الأموريّة التي عرفتها بادية الشّام في الألفيّة الثانية قبل الميلاد بالإشارة إلى تضمّن نصوص مملكة “العلخ” (Alalakh) (منطقة تلّ عطشانة حاليّا على نهر العاصي) ومملكة أوغاريت (منطقة رأس شمرا 12 كلم شمال اللاّذقيّة) لإشارات واضحة حول الجمل واستخداماته، بما لا يدع أيّ مجال للشكّ في تدجينه في تلك الفترة [23].
هذا إجمالا ما كتب حول مسألة معرفة قدامى المصريّين والشّعوب المجاورة لهم بالجمل المدجّن، خلال الفترة التي يفترض أنّ إبراهيم عاش فيها. أمّا ندرة الآثار الماديّة الدّالة على هذا الأمر، فهي مسألة أخرى لا نرى بأسا في الإشارة إليها، لما قد يلقيه ذلك من أضواء على المسألة التي تهمّنا؛ ألا وهي تدجين الجمل على عهد إبراهيم.


المراجع التي استخدمها الباحث
1. Albright (William Foxwell): The Old Testament and Archaeology: Old Testament Commentary, Philadelphia: Muhlenberg Press, 1948 (pp.110); The Archaeology of Palestine, Baltimore: Penguin Books, 1960 (pp. 206-207); The Bible After Twenty Years of Archaeology, Religion in Life, Vol. 21, 1952 (pp. 537-550).
2. Eissfeldt (Otto), Palestine in the Time of the Nineteenth Dynasty: the Exodus and Wanderings, Cambridge Ancient History (CAH), II: 26a, Cambridge: Cambridge University Press, 1965, p. 6.
3. Finkelstein (Israël) & Silberman (Neil Asher) : La Bible dévoilée : les nouvelles révélations de l’archéologie, collection : Folio, Paris : Gallimard, 2004.
4. Henry (Dominique Marie Joseph) : L’Égypte pharaonique, ou, Histoire des institutions des Égyptiens sous leurs rois nationaux, Paris : Firmin Didot Frères,1846.
5. Minutoli : Politique et commerce des peuples de l’antiquité, tome VI, p 396.
6. Beaucourt (Gaston Louis) & Allard (Paul) & Guiraud (Jean) : Revue des questions historiques, Paris : Librairie de Victor Palmé,1876.
7. Desjardins (Ernest) : De l’emploi du chameau en Egypte, Son absence dans les textes hiéroglyphiques, Comptes rendus des séances de l’Académie des inscriptions & belles-lettres (France), tome 8, Paris :Librairie Auguste Durand, 1864, p. 329.
8. Vigouroux (Fulcran Grégoire) : La Bible et les découvertes modernes en Palestine, en Egypte et en Assyrie, 6 ème édition, Paris : Librairie Berche & Tralin, 1896.
9. Breuil (Henri) : Les gravures du Djebel Ouenat, Revue scientifique, 25 février 1928, p. 106, fig. 61.
10. Léonce Joleaud, Gravures rupestres et rites de l’eau en Afrique du Nord, Journal de la Société des Africanistes, Année 1933, Volume 3, N° 3-1 (pp. 197-282), pp.208-209.
11. Robinson (Arthur Ernest), The Camel in Antiquity, Sudan Notes and Records, vol. XIX, n° 1, 1936.
12. Möller (Georg): Ausgrabung der Deutschen Orient-Gesellschaft auf dem vorgeschichtlichen Friedhofe bei Abusir-el-Meleq im Sommer 1905, Mitteilungen der Deutschen Orient-Gesellschaft (MDOG),n° 30, Berlin, Mai 1906, s. 1-28.
13. Capart (Jean) : Les débuts de l’art en Egypte, Fondation Égyptologique Reine Elisabeth, Bruxelles, 1904,(pp. 182-183 :Chevaux et Chameaux).
14. Schweinfurth (Georg): Über alte Tierbilder und Felsinschriften bei Assuan, in: Zeitschrift für Ethnologie, n° 44, Berlin, 1912 , p. 633, fig. 2.
15. Keimer (Ludwig): Über die Darstellung eines Kamelreiters aus der Ägyptischen Frühzeit, Kêmi, n° 2, Paris, 1929 (pp. 84-106).
16. G.-B.-M. Flamand, De l’introduction du Chameau dans l’Afrique du Nord, Actes du IVème Congrès International des Orientalistes, 1906, II.
17. The Soul-house in Egypt, The Man, 1907, 71, p. 113.
18. Free J.P.: Abraham’s camels, Journal of near eastern studies, n° 3 (1944), p.187.
19. Bulliet (Richard) : Le chameau et la roue au Moyen-Orient, Annales, Économies, Sociétés, Civilisations, Vol. 24, n° 5 , Paris, 1969 (pp. 1092-1103), p. 1094.
20. Aucapitaine (Henri) : Notice sur les Dromadaires ou Chameaux de course des Touaregs (Camelus Dromedarius), Revue et magasine de zoologie pure et appliquée ,27 ème Année, Paris, 1864 (pp. 369 – 375).
21. Ripinsky (Michael) : Camel Ancestry and Domestication in Egypt and the Sahara, Archaeology, New York, Mai/June 1983, vol. 36, n° 3, pp. 21-27 ; Camps (Gabriel) : Garamantes (Article), in : Dictionnaire de l’Antiquité (sous la direction de Jean Leclant), collection : Quadrige, Paris : PUF, 2005 .
22. kitchen (Kenneth), Ancient Orient and Old Testament, London: Inter-Varsity Press, 1966, pp. 79-80 & p. 114-115.
23. Lambert (Wilfred George), The Domesticated Camel in the Second Millennium-Evidence from Alalakh and Ugarit, Bulletin of the American Schools of Oriental Research (BASOR), n° 160 (Dec, 1960), pp. 42-43.
24. Murray (George): Sons of Ishmael, a Study of the Egyptian Bedouin, London: George Routledge & Sons, 1935, pp. 58-60.
25. Epstein (Hans) : Le dromadaire dans l’Ancien Orient, in : Revue d’histoire des sciences et de leurs applications, Année 1954, Vol. 7, n° 3 , (pp. 247-268).
26. Keller (Otto) : Die Antike Tierwelt, Leipzig: W. Engelmann, 1909, p. 253.
27. Cair-Hélion (Olivier), Les animaux de la Bible : allégories et symboles, Paris : Le gerfaut, 2004, p.46.
28. Keller (Werner): La Bible arrachée aux sables, Collection : Les grandes civilisations perdues, Genève : Famot, 1975
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الرموزفى الكتاب المقدس (رموز جسم الانسان حركاته) الجزء الاول
معلومات سريعة عن الكتاب المقدس الجزء الاول
الجزء التاسع عشر من الرد على شبهات كتاب الأسطورة والتراث اتهم بها الكتاب المقدس ملكة سبأ
الجزء التاسع من الرد على شبهات كتاب الأسطورة والتراث اتهم بها الكتاب المقدس الرد على اهانة العذراء
الرموز فى الكتاب المقدس- الجزء الاول


الساعة الآن 12:56 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024