منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22 - 04 - 2014, 05:45 PM   رقم المشاركة : ( 11 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي

الغذاء المناسب للنمو الروحي

كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
ثالثًا: الغذاء: النبات يحتاج إلي الغذاء لينمو، سماد بلدي وسماد كيماوي، غذاء يأخذه النبات من الجذور وآخر عن ريق الأوراق. إذا وجد حاجته كاملة من الغذاء ينمو ويورق ويزهو ويثمر ثمرًا مضاعفًا وبالنسبة للجسد بحسب الطعام يكون النمو، طعام جيد ومفيد يعطي صحة ونموًا، طعام مسموم أو ملوث يولد ضعفًا أو مرضًا أو موتًا.
هكذا في الحياة الروحية كلما توفر الطعام الروحي الجيد نما الإنسان في الفضيلة، وقد قال الرب (طوبي للجياع والعِطاش إلي البر لأنهم يشبعون) (مت 5: 6) وقال (أنا هو الباب إن دخل بي أحد يخلُص ويدخل ويخرج ويجد مرعي) (يو 10: 9).
والذي يشبع بالرب يكره الخطية مهما كانت حلاوتها ولذتها كما يقول الحكيم "النفس الشبعانة تدوس العسل" (أم 27: 7).
  رد مع اقتباس
قديم 22 - 04 - 2014, 05:46 PM   رقم المشاركة : ( 12 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي

أصناف الأطعمة الروحية | كلمة الله | الصلاة | الصوم | التناول

والأطعمة الروحية أصناف كثيرة، منها:
أ – كلمة الله طعام دسم: وعنها يقول الرب (ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله) " مت 4: 4 "، وقال " الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة) " يو 6: 63".

كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
وحينما تقدم الكنيسة لأولادها طعامًا جيدًا بالوعظ وتقديم كلمة الله الحية الفعالة، حينئذ (كل الجسد بمفاصل ورُبط متآزرًا ومقترنًا (متحدًا) ينمو نموًا من الله) " كو 2: 19".
كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
ب – الصلاة: وهي الصلة بالله والاتصال به والتقرب إليه والالتصاق به والثبات فيه. والذي يثبت في الرب يأتي بثمر مضاعف كقول الرب (الذي يثبت فيً وأنا فيه يأتي بثمر كثير) (يو 15: 5)، وكما أن الغصن الثابت في الكرمة يكون حيًا وناميًا ومثمرًا كذلك الإنسان الثابت في الله يستمد منه الغذاء فيشبع روحيًا ويثمر روحيًا أيضًا.
كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
ج – الصوم: يساعد الروح علي النمو، ومعلمنا بولس الرسول يقول (إن كان إنساننا الخارج يفني (بالصوم والجهاد) فالداخل (الروح) يتجدد يومًا فيومًا) " 2 كو 4: 16". الصوم هو ربيع الحياة الروحية، يُهدي حركات الجسد الشهوانية، ينير العقل، يساعد علي الصلاة والتوبة، أعظم مقوي ضد هجمات الجسد والشيطان فالصوم حصن منيع ضد كل أعداء الإنسان.
بالصوم والصلاة تنمو قوة الحواس الروحية وتمتلئ آنيته من زيت النعمة ومحبة الله الغنية، بالصوم تنمو روحيات الإنسان ويتقوي بالروح وتصير الروح قادرة عي قيادة الجسد في طريق الحياة الأبدية، ويقول معلمنا بولس الرسول (إن عشتم حسب الجسد فستموتون، ولكن إن كنتم بالروح تميتون أعمال الجسد فستحيون) " رو 8: 13 "، حينما يقود روح الله روح الإنسان يستطيع روح الإنسان أن يقود جسده.
يقول معلمنا بولس الرسول (إهتمام الجسد موت....اهتمام الجسد عداوة لله) " رو 8: 6 و 7 " ويقصد الإهتمام المبالغ فيه فيه كالإفراط في الأكل والشرب مما يسبب التخمة ويجلب الأمراض. لإن المغالاة في تدليل الجسد بالمآكل والمشارب والزينة تنم عن شخصية خاوية وغير روحية ويضر بالحياة الروحية ضررًا بليغًا. بالصوم يقدم الإنسان جسده ذبيحة حب لله.
كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
د – التناول: فالتناول من جسد الرب ودمه الأقدسين أعظم غذاء روحي يناله الإنسان، فهو يعطي الإنسان قوة في حربه مع الجسد ومع الشيطان. التناول يثبت الإنسان في المسيح كما قال بنفسه (من ياكل جسدي ويشرب دمي يثبت فيً وأنا فيه) " يو 6: 55 "، وهو عربون الحياة الروحية والحياة الأبدية كقول الرب (من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية وأنا اقيمه في اليوم الأخير) " يو 6: 54". جسد المسيح هو خبز الحياة كقول الرب (هذا هو الخبز النازل من السماء لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت. انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء زإن اكل احد من هذا الخبز يحيا إلي الأبد. والخبز الذي انا أعطي هو جسدي الذي ابذله من اجل حياة العالم. جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق، من ياكلني يحيا بي) " يو 6".
  رد مع اقتباس
قديم 22 - 04 - 2014, 05:47 PM   رقم المشاركة : ( 13 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي

الماء الروحي اللازم للنمو



كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
رابعًا: الماء:
الماء لازم جدًا لري النبات ونموه وإثماره. وغلا ذبل النبات ومات. كذلك بالنسبة للحياة الروحية مهم جدًا أن يرتوي الإنسان بشخص الرب يسوع، فقد قال بفمه الطاهر (إن عطش أحد فليقبل إليً ويشرب. من آمن بي تجري من بطنه (داخله) أنهار ماء حي) " يو 7: 37 "، وقال للمرأة السامريه (لو كنت تعلمين عطية الله ومًن هو الذي يقول لك أعطيني لأشرب، لطلبت أنت منه فأعطاك ماءًا حيًا. كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضًا ولكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلي الأبد، بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلي حياة أبدية " يو 4 " كذلك قال (أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانًا) " رؤ 21: 6 " ومعلمنا بطرس الرسول يقول عن التعاليم الروحية التي تروي السامعين وتنميهم (اطرحوا عنكم كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة، وكأطفال مولودين الآن اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنمو به) " 1 بط 2: 1 و 2". يصف المرنم الإنسان الذي يتعمق في دراسة كلمة الله (ويكون في ناموس الرب مسرته وفي ناموسه يلهج نهارًا وليلًا) (إنه كشجرة مغروسة علي مجاري المياة، تعطي ثمرها في حينه وورقها لا يذبل. وكل ما يصنعه ينجح فيه) " مز 1: 2، 3".
  رد مع اقتباس
قديم 22 - 04 - 2014, 05:48 PM   رقم المشاركة : ( 14 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي

التفليح الدائم للنفس

كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
خامسًا: التفليح الدائم للنفس:
يهتم الفلاح بتفليح حقله، وتنقيته من الحشائش الضارة ومن المواد الغريبة كالأحجار والزلط وغيرها، يطهره من الشوك والحسك والزوان، حتي لا تلتهم الغذاء والماء وتترك النبات يذبل ويموت، وحتي لا تخنقه وتمنه نموه فيذبل ويموت ويصبح بلا ثمر.
كذلك في الحياة الروحية يجب علي الإنسان أن يتعهد حياته بالتفليح الدائم والعناية المستمرة، ينظف أرض قلبة بالتوبة من كل خطايا غريبة تنبت فيه وكل شهوات داخيلة تطرا عليه، ويطرد عنه كل أفكار شريرة حتي لا تعشش فيه، يحرث أرض قلبه بكشفه كاملًا أمام اب إعترافه حتي يتطهر ولا تختبئ فيه اشياء غريبة رديئة فتكبر داخله ويتعذر بعد ذلك إقتلاعها.
المواظبة علي التوبة والاعتراف يطهر القلب من الخطايا والشرور والمواظبة علي التناول من جسد الرب ودمه ينقيه ويغسله من كل فكر ردئ للمضاد. كما يقول في سفر الرؤيا (غسًلوا ثيابهم وبيًضوا ثيالهم في دم الحمل) " رؤ 7: 14 " وفي سفر أشعياء يقول الرب (هلم نتحاجج (نتعاتب)، إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيًض كالثلج وإن كانت حمراء كالدودي (غامقة جدًا) تصير كالصوف النقي) " إش 1: 18 ط. كذلك يقول (ذكًرني فنتحاكم معًا. حدًث بخطاياك (اعترف بها) لكي تتبرر. أنا هو الماحي ذنوبك لأجل نفسي وخطاياك لا أذكرها) " أش 43: 25، 26".
  رد مع اقتباس
قديم 22 - 04 - 2014, 05:49 PM   رقم المشاركة : ( 15 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي

مكافحة الآفات الروحية

كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
سادسًا: مكافحة الآفات:
توجد آفات كثيرة للنبات، يتحتم علي الفلاح مقاومتها ومكافحتها حتي يحصل علي زرع جيد وثمر وفير، ومن هذه الآفات؛ الديدان والجراد والحشرات الضارة والفئران وأمراض النبات وغير ذلك، لو تواني الفلاح في مقاومة إحدي هذه الآفات، التهمت الزرع والثمر وضاع تعبه سُديً.
نفس الأمر ينطبق علي الحياة الروحية لأن لها آفات كثيرة تريد تدميرها، أول أعداء الفضيلة هو الشيطان الذي يتحتم علينا مقاومته بشدة حسب نصيحة معلمنا يعقوب الرسول (قاوموا إبليس فيهرب منكم) " يع 4: 7 " ومعلمنا بطرس يقول (قاوموه راسخين في الإيمان) " 1 بط 5: 9".
كذلك الخطية بكل أنواعها يجب مقاومتها بكل شدة، ومعلمنا بولس يوبخنا قائلًا (لم تقاوموا بعد حتي الدم مجاهدين ضد الخطية) " عب 12: 4". ومعلمنا بطرس ينصحنا كاب حنون قائلًا (أيها الأحباء أطلب إليكم كغرباء ونزلاء أن تمتنعوا عن الشهوات الجسدية التي تحارب النفس وأن تكون سيرتكم بين الأمم حسنة) " 1 بط 2: 11 ط. والشهوات الجسدية أو أعمال السد وضحها معلمنا بولس الرسول وأظهر خطرها بقوله (أعمال الجسد ظاهرة التي هي زنا. عهارة. نجاسة. دعارة. عبادة الأوثان. سحر. عداوة. خصام. غيرة. سخط. تخرب. شقاق. بدع. حسد. قتل. سُكر. بطر. وأمثال هذه الذين يفعلون هذه العادات السيئة التي تعيق النمو الروحي مثل الكسل والاستهتار واللامبالاة – هذه الثعالب الصغيرة المفسدة للكروم، كما تقول عروس النشيد (خذوا (إبعدوا) لنا الثعالب، الثعالب الصغيرة المفسدة للكروم، وكرومنا قد أزهرت) " نش 2: 15 " وقد كررت كلمة الثعالب مرتين كتنبيه علي خطورتها علي كروم حياتنا لو أهملناها ترتع وتكبر في داخلنا وتفسد ثمار جهادنا.
مقاومة الشيطان عدو كل برً وعدو خلاصنا، ومكافحة الخطية ومسبباتها وإقتلاع العادات الردية من حياتنا، أمور ضرورية لنموها الروحي حتي نثمر ثمر البر وثمر الروح الذي هو (محبة. فرح. سلام. طول أناة. لطف. صلاح. إيمان. وداعة. تعفف.) " غل5: 22".
  رد مع اقتباس
قديم 22 - 04 - 2014, 05:55 PM   رقم المشاركة : ( 16 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي

الحراسة الدائمة والسهر الروحي

سابعًا: الحراسة الدائمة: الفلاح يعيش بجوار أرضه وزرعه، ويسهر بالليل لحراستها من اللصوص والسراق، خصوصًا حينما يكون الثمر قد نضج والمحصول قد استوي.

كتاب الحكمة والإفراز في الجهاد الروحي
كذلك الحياة الروحية تحتاج إلي سهر وحراسة لئلا يسرق الأعداء الشياطين كنوز فضائلنا وثمار جهادتنا، ينصحنا ربنا يسوع المسيح قائلًا (إسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة) " مت 26: 41" (إسهروا إذًا لأنكم لا تعلمون في أية ساعة يأتي ربكم) "مت 24: 42" وفي سفر الرؤيا يقول (كن ساهرًا وشدد ما بقي...وإن لم تسهر أقدم عليك كلص ولا تعلم في أية ساعة أقدم عليك) " رؤ 3: 2، 3 ". ومعلمنا بولس الرسول ينصحنا بالسهر والثبات قائلًا (أسهروا إثبتوا في الإيمان. كونوا رجالًا. تقووا.) " 1 كو 16: 13"، ويشجعنا قائلًا (جميعكم أبناء نور وأبناء نهار. لسنا من ليل ولا من ظلمة. فلا ننم إذًا كالباقين بل لنسهر ونصحُ) " 1تس 5: 5، 6".
آباؤنا القديسون قضوا حياتهم كلها في السهر والانتباه وافهتمام بحياتهم الروحية فاستطاعوا أن يغلبوا كا الأعداء المتربصين بهم ونالوا المواعيد المعدة للمجاهدين الساهرين الغالبين، مثل تلك المذكورة في سفر الرؤيا، في الأصحاحين الثاني والثالث:
+ مًن يغلب فساعطيه أن يأكل من شجرة الحياة التي في وسط فردوس الله (رؤ2: 7).
+ مًن يغلب فلا يؤذيه الموت الثاني (الهلاك البدي) (رؤ 2: 11".
+ مًن يغلب فسأعطية سلطانًا علي الأمم.. .وأعطيه كوكب الصبح) " رؤ2: 12".
+ مًن يغلب فسيلبس ثيابًا بيضًا ولن أمحو اسمه من سفر الحياة وسأعترف باسمه أمام أبي وأمام ملائكته) " رؤ 3: 5".
+ مًن يغلب فسأجعله عمودًا في هيكل إلهي ولا يعود يخرج إلي خارج) " رؤ 3: 12".
+ مًن يغلب فسأعطيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا أيضًا وجلست مع أبي في عرشه) " رؤ 3: 21".
فليعطنا الله السهر الدائم، والتوبة النقية، والثمر المتكاثر لحساب ملكوت ربنا الذي له المجد الدائم إلي الأبد. آمين.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الجهاد الروحي
الجهاد الروحي
ارتباط الحكمة والإفراز بلوم النفس
أهمية الحكمة والإفراز
الجهاد الروحى


الساعة الآن 05:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024