منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 10 - 2013, 05:22 AM
الصورة الرمزية john w
 
john w Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  john w غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 38
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 45
الـــــدولـــــــــــة : فى قلب يسوع
المشاركـــــــات : 1,280

أكثر فترات السقوط المتكرر والشعور بالهزيمة هو سن المراهقة، لأن إرادة التحدى فى هذه السن تكون قوية وعنيفة، لذلك تكون الهزيمة مُرَّة جداً . ولأن هذه المرحلة أهم مايميزها هو النمو الجنسى، وظهور الرغبات المتجهة للجنس الآخر، التى تأخذ شكل الشهوة، لذلك فإن السقوط والهزيمة غالباً مايكونان من هذه النوعية من الخطايا سواء بالفكر أو بالفعل. ويُقابل ذلك صراع الشخص ضد هذه الميول والأفكار لمحاولة القضاء عليها. وغالباً ماينتهى هذا الصراع بنصرة الشهوة الداخلية، وهزيمة المؤمن، الذى يكون مُخلصاً فى دوافعه لإرضاء الرب.
أسباب السقوط المتكرر
هناك دروس روحية سنناقشها بعد قليل، لكن هناك أسباباً نفسية غير متوقفة على المستوى الروحى أهمها :
(1) جهاز عصبى حاد :
يكون رَّد فعل صاحبه مع المثيرات الخارجية والميول الداخلية سريعاً، ويزداد رَّد الفعل بزيادة حدة الجهاز العصبى. وصاحبه لايستطيع أن يتحكم فى نفسه بسهولة فيتجاوب مع هذه المُثيرات أكثر وأسرع من الشخص الذى يكون جهازه العصبى هادئاً. كذلك يكون رفضه لهذه الميول وصراعه ضدها بطريقة عصبية. فتكثر مشغوليته بهذا الجو سواء بالتجاوب أو بالرفض، مما يؤدى إلى تكرار السقوط والهزيمة وزيادة حدة الصراع. وطبعاً ليس بالضرورة أن يكون الشخص العصبى الشديد الصراع أقل روحانية من الشخص الهادئ الطباع والأقل صراعاً.

(2) إرادة التحدى العنيفة داخل الشاب هناك بعض الناس، مؤمنين أو غير مؤمنين، تكون إرادة التحدى عندهم عنيفة، وبالتالى استسلامهم، وتسليمهم بعجزهم يكون صعباً جداً. والمؤمنون منهم يأخذون وقتاً أطول تحت وطأة الهزيمة، وتكون تدريباتهم عنيفة لكى يصلوا إلى معرفة ذواتهم. كما أن هناك ثقة ذاتية فطرية فى كيان كل إنسان، صعب انتزاعها، لأنها تقترن بعنصر المحاولة المتأصل فى الإنسان.

(3) فراغ نفسى عميق :
الأشخاص الذين عندهم اتساع فى دائرة الفكر والإحساس، ولم يحصلوا بعد على الغرض الذى يملأ هذا الفراغ العميق، ولو أُضيف لذلك أن نقطة ضعفهم الرئيسية هى الفراغ الجنسى، هؤلاء يقيناً سيُعانون أكثر من غيرهم فى هذه الناحية.

أهم الدروس التى يمكن الخروج بها من الهزيمة المتكررة
1 - معرفة المؤمن لنفسه بكيفية اختبارية
معرفة الشاب المؤمن لنفسه غالباً ماتكون خاطئة. وصعب جداً أن يقتنع الشاب بحقيقة مافيه سواء من عجز أو من رداءة.

أ - معرفة المؤمن لعجزه : الله فى نعمته لايترك الشاب لثقته الكبيرة فى نفسه، وهو يظن أنه لابد أن ينتصر فى النهاية، لأنه لايعرف حجم عجزه. ولكن الله يستخدم الهزيمة لكى يرى الشاب أنه مغلوب ومُرغم على أن يفعل الخطية «لست أفعل الصالح الذى أريده بل الشر الذى لست أريده فإياه أفعل» (رومية 7: 19) ولكنه يستمر يحاول، وفى كل مرة يحاول فيها يجد الشر حاضراً عنده. ويظل بين المحاولة والهزيمة، إلى أن يفقد الأمل فى كل إمكانية فى داخله، فيصرخ فى النهاية طالباً النجدة من خارجه «من يُنقذنى من جسد هذا الموت» (رومية 7: 24). وقبل استسلامه لايكون قد أدرك عجزه، ولحظة تسليمه هى بداية طريق البركة فى حياته.
ب - معرفة المؤمن لحجم الفساد الذى فى داخله
: - الله يستخدم هذه المرحلة ليعلِّم الشاب أن الجسد (الطبيعة القديمة) لم يخرج منه بعد الإيمان، كما أن الجسد لم ولن يتغير أو يتحسن، بل سيظل موجوداً بكل فساده. فمع الهزيمة يُصرِّح المؤمن «ولكنى أرى ناموساً (قانوناً) آخر فى أعضائى يحارب ناموس ذهنى (أى ماتريده الطبيعة الجديدة) ويسبينى إلى ناموس الخطية الكائن فى أعضائى» (رومية 7: 23). ولأن الشاب بالطبيعة يمتلئ بالأفكار الحسنة عن نفسه، وصعب أن يقتنع بأنه كله ردئ، فيظل الله وراء المؤمن حتى يقرر «فإنى أعلم أنه ليس ساكن فىَّ أى فى جسدى شئ صالح» (رومية 7: 18).

2 - التخلص من مبدأ الناموس : مبدأ الناموس هو أن الشاب يعتبر نفسه مسئولاً أمام الله أن يُرضيه بمجهوداته، وهذا يفترض وجود قوة لتنفيذ ذلك. بتكرار الهزيمة يكتشف الشاب أن وضع نفسه تحت وصايا معينة يُلزم نفسه بها لاينشأ عنه سوى نُصرة الخطية وهزيمته هو كقول الرسول «ولكن لما جاءت الوصية عاشت الخطية فمُت أنا» (رومية 7: 9). وكذلك يكتشف أنه كلما أخذ تعهدات أكثر على نفسه كلما زادت قوة الشهوة داخله. «ولكن الخطية وهى مُتخذة فرصة بالوصية أنشأت فىَّ كل شهوة» (رومية 7: 8). هذه الإكتشافات كلما تعمقت فى داخل الشاب فهى ستقوده إلى أن لايضع على نفسه تعهداً آخر مُطلقاً، ويقرر أنه فاشل حتى أمام أصغر العهود وأبسطها .

3 - معرفة النعمة التى فى قلب الله:
فى البداية يقيس الشاب محبة الرب له على حالته العملية، والشيطان يستخدم الهزيمة ليشككه فى محبة الله، فيظن أن الرب يحبه أكثر ويقف فى صفه لو كان فى حالة روحية جيدة، ولكن تقل محبة الرب له، ويكشر الرب فى وجهه إذا انخفضت حالته الروحية. لكن الرب يظل وراء الشاب، مُستخدماً جو الهزيمة، ليعمِّق فى قلبه إدراك أن الله يحبه جداً وفى صفه دائماً رغم كل ماهو عليه، وليعلّمه قيمة القول «يسوع .. إذ كان قد أحب خاصته الذىن فى العالم أحبهم إلى المنتهى» (يوحنا 13: 1). أى أن محبته تصل إلى منتهى مايصل إليه المؤمن من ضعف أو فشل أو سقوط أو هزيمة، هو يحتمله فى كل هذا وإلى هناك تصل محبته لتنتشله .

كيف أتعامل مع نفسى فى حالة الهزيمة والسقوط المتكرر :

لابد من معرفة أن أكثر الإختبارات مرارة يخرج منها أفضل الدروس الروحية «من الآكل خرج أكلٌ ومن الجافى خرجت حلاوة» (قضاة 14: 14). والله أحياناً يسمح فى نعمته أن يتركنى لفترة محددة، هو الذى يحددها، فى مُعاناة الهزيمة، مع كل إخلاصى ومحاولاتى، ليعلمنى دروساً هامة، يحفرها عميقاً فى نفسى، وليضعنى على الطريق الصحيح للبركة الروحية. فهم الشاب المؤمن لطبيعة هذه المرحلة يجعله يتعامل مع الرب بطريقة صحيحة مختلفة عن السابقة كالآتى :

1 - تعلم أن تعود إليه فور سقوطك
مهما كان عدد المرات التى سقطتها، أو نوعية الخطية المهزوم منها، واثقاً أنه سوف يستقبلك لأنه لازال يحبك، وأى فكر يشجعك على التأخير فى العودة للرب هو من الشيطان الذى يريد أن يفصلك عنه.

2 - وأنت جالس أمامه، لاتُكثر الحديث عن حالتك، وتنشغل بنفسك، فهو يعلم ماصنعته. فانتقل بفكرك سريعاً إلى محبته ونعمته اللتان مازالتا وسوف تظلان تحتملانك، وأنه سوف يظل فى صفك مهما يكن ماوصلت إليه.

3 - لاتأخذ على نفسك عهوداً أمامه، عالماً أنك ستنهزم مع كل عهد تأخذه على نفسك. بل كُن فى انتظار أن يُنقذك هو بنفسه مما أنت فيه. فقط عليك أن تظل مُلتصقاً به لأنه لا رجاء لك سوى فيه. تعلم أن القداسة التى ترغبها هى طريق تسلكه، وليس هدفاً تسعى إليه فالله دعانا «فى القداسة» (تسالونيكى الأولى 4: 7) والمبدأ النفسى البسيط أننى أتطبع بالشئ تلقائياً كلما اندمجت فيه أكثر بفكرى وعواطفى. فالقداسة تتحقق فى حياتى كلما فكرّت أكثر فى المسيح وانشغلت به، والقداسة تقل كلما قلَّت مشغوليتى بالمسيح، مهما انشغلت بالقداسة نفسها .
متع

د / عصام عزت
رد مع اقتباس
قديم 18 - 10 - 2013, 05:39 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
john w Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية john w

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 38
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 45
الـــــدولـــــــــــة : فى قلب يسوع
المشاركـــــــات : 1,280

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

john w غير متواجد حالياً

افتراضي رد: متاعبك النفسية وكيف تتعامل معها

الفرق بين الإعتداد بالذات والثقة بالنفس


أحياناً تكون الثقة بالنفس، هى نتيجة الاعتداد بالذات، وفى هذه الحالة تكون ثقة جوفاء ومصدرها الجسد وسوف تنكشف سريعاً عند التعرّض للامتحان.

لكن الثقة فى النفس، كاحتياج نفسى، هى خاصية نفسية انسانية ضرورية لإزالة الرهبة عند أداء عمل معين. وهذه الثقة تأتى من أمرين : الأول - هو يقينية وجود الإمكانية المُعطاة من الله لأداء هذا العمل (موهبة مثلاً). والثانى - هو التدريب على أداء هذا الشئ. وكلا العاملين يساعد على الثبات وتقليل الرهبة عند قيام المرء بالمهمة.

وفى هذه الحالة، الثقة فى النفس لاتتعارض مع الاستناد على الرب أثناء أداء هذا العمل. فاستخدام موهبة مثلاً، مهما كانت عظمتها، بدون حالة روحية صحيحة تجعل القلب مُستنداً على الرب لحظة فلحظة، سوف تجعل الكلام يصل إلى أذهان السامعين فقط، ولكنه لن يحرك قلوبهم لأن أمور الله لايصلح فيها مجرد كلام الحكمة الانسانية المُقنع (الموهبة والدراسة) بل برهان الروح والقوة (حالة القلب المُستند على الرب عند الأداء») (1كورنثوس2: 4).

وبالتالى إن كان علاج الاعتداد بالذات هو القضاء عليه، لكن الثقة بالنفس فى الحالة الثانية يمكن أن تكون المجال الذى من خلاله يدرك المؤمن أنه مع توفر كل الامكانيات لعمل الشئ، لكنه لايستطيع أداء أى شئ بدون الرب «لأنكم بدونى لاتقدرون أن تفعلوا شيئاً» (يوحنا15: 5).

مبادئ عامة فى علاج الاعتداد بالذات:
الاعتداد بالذات هو أعظم غذاء للجسد، وبالتالى هو أصعب خاصية نفسية فى علاجها سواء بالنسبة لغير المؤمن أو للمؤمن أيضاً.

أولى خطوات العلاج هو اقتناعى بحالتى. وهذا يحتاج إلى وقفة مع النفس فى محضر الله ليكشف لى هو مظاهر اعتدادى بذاتى عالماً أنها أردأ ثمار الجسد التى لايطيق الله أن يراها فى المؤمن، حتى أن أول وصف للناس الأشرار فى الأيام الأخيرة «مُحبين لأنفسهم .. متعظمين مُستكبرين» (2تيموثاوس3: 1) عندئذ أُدرك أن حالتى من الداخل ومن الخارج تحتاج إلى علاج.

إذا حاولت بمجهودى التخلص من هذه الحالة فسوف أفشل. إن مبادئ العالم وعلم النفس لاتقدم العلاج. لأن كل هذه المبادئ تغذى الجسد أكثر، واتضاع العالم هو عين الكبرياء التى تتظاهر بالتواضع. المبدأ الرئيسى فى العلاج هو أن أتعلم الاتضاع بصورته الكتابية الصحيحة. فالاتضاع الحقيقى ليس هو أن أفكر رديئاً فى نفسى أو أن أشعر أننى أقل من الآخرين. بل اننى لاأستحق التفكير فى نفسى مُطلقاً. أهم خطوات العلاج هو أن أثبت فى المسيح المُتضع. فالكتاب يعلمنا «كما أن الغصن لايقدر أن يأتى بثمر من ذاته إن لم يثبت فى الكرمة، كذلك أنتم أيضاً إن لم تثبتوا فىَّ» (يوحنا15: 4). أتأمل فى المسيح المتضع، أملأ قلبى وأفكارى ومشاعرى به، أجلس معه تاركاً المجال لعمل الروح القدس ليملأ قلبى بذاك الذى قال عن نفسه «تعلموا منى لأنى وديع ومتواضع القلب» (متى11: 29).

لم يفتخر قط بما له، ولم يطلب شيئاً لنفسه، تنازل عن كل حقوقه. عندما ظلموه قيل عنه «ظُلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه» (إشعياء53: 7). إذا تعلّمت من حداثتى المشغولية والشبع بالمسيح المتضع، يقيناً سوف تنعكس هذه الخصائص الرائعة على حياتى بدون أن أدرى، وسوف تكون هى التيار الجارف الذى يكسح أمامه كل رغائب الجسد للاعتداد بالذات، ويكسر كل إرادة ذاتية وكبرياء فى قلبى.

ملء الذهن والقلب يومياً ببعض الآيات التى تذكّرنى بأن أخضع للعمل الإلهى فى كيانى طالباً معونة الروح القدس للتنفيذ مثل «يارب لم يرتفع قلبى ولم تستعلِ عيناى ولم أسلك فى العظائم ولا فى عجائب فوقى» (مزمور131: 1). وأيضاً «غير مهتمين إلى الأمور العالية بل مُنقادين إلى المتضعين. لاتكونوا حكماء عند أنفسكم» (رومية12: 16)... الخ

قال أحد رجال الله الأفاضل {إن الاتضاع الحقيقى يأتى نتيجة ادراك واعٍ لارتفاع حقيقى} فإدراكى لسمو مركزى ومكانى كمسيحى الآن فى السماء فى المسيح. هذا يفطم قلبى عن أن أطلب من العالم تقديراً أو حقوقاً، بل بإدراكى أتخلى عن كل شئ.

تطبيق حكم الموت على حياتى وادراكى العملى أننى «مع المسيح صُلبت فأحيا لاأنا بل المسيح يحيا فىَّ» (غلاطية2: 20) يجعلنى لاأتجاوب مع كل رغبات الجسد والكبرياء فى داخل قلبى، ولا مع أى نداء للاعتداد بذاتى أو الاعتزاز بنفسى.

إن لم أتعلم فى الشركة مع الرب كيف أتضع وأكف عن الاعتداد بذاتى بالطُرق الكتابية السابقة، فإن الرب فى نعمته لن يتركنى ممتلئاً من هذه الروح البغيضة، بل سوف يتولّى هو تجريدى من اعتدادى بذاتى لأنه يغار علىَّ. ربما يكلفنى هذا كثيراً، لكن النتيجة التى سأحصدها أعظم فى قيمتها من كل تكلفة مهما كانت. فقد كلف هذا نبوخذنصر أنه «أكل العُشب كالثيران وابتل جسمه بندى السماء ...» (دانيال4: 32). وكلّف يعقوب أنه «انخلع حق فخذه ... وهو يخمع على حق فخذه» (تكوين32: 25،31). وكلّف بطرس أنه «بكى بكاءً مُرّاً» (لوقا22: 6). وكلّف موسى ثلث حياته. لكن الله الذى يحبنى لن يتركنى حتى يتم القول «فعاد وعمله وعاء آخر كما حسن فى عينى الفخارى أن يصنعه» (إرميا18: 4).

د / عصام عزت
  رد مع اقتباس
قديم 18 - 10 - 2013, 05:48 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
sama smsma Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية sama smsma

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

sama smsma غير متواجد حالياً

افتراضي رد: متاعبك النفسية وكيف تتعامل معها

موضوع راااااااائع يا وسيم
ربنا يبارك خدمتك متاعبك النفسية وكيف تتعامل معها
  رد مع اقتباس
قديم 18 - 10 - 2013, 07:47 AM   رقم المشاركة : ( 4 )
بيدو توما Male
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 987
تـاريخ التسجيـل : Dec 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : الدنمارك
المشاركـــــــات : 5,035

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بيدو توما غير متواجد حالياً

افتراضي رد: متاعبك النفسية وكيف تتعامل معها


شكراً أخي العزيز للموضوع الرائع والمثمر جداً تحياتي
وأحترامي والرب معك يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك المباركة دائماً
ربنا يفرح قلبك وأهل بيتك ويحفظكم على طول بنعمته الغنية وسلامه الأمين ومحبته
العجيبة والدائمة والمجد ليسوع المسيح دائماً...آمين...
  رد مع اقتباس
قديم 18 - 10 - 2013, 08:29 AM   رقم المشاركة : ( 5 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: متاعبك النفسية وكيف تتعامل معها

شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
❤️اي جروح مخفية بتعامل بالحب معها❤️
حوضك فيه شعاب مرجانيه حيه (كيف تتعامل معها )
تعرف على الاضصرابات النفسية للمسنين وكيفية التعامل معها بطريقة سليمة
اكتشفي نوع بشرتك وكيف تتعاملين معها
كيف نشأت البدع والهرطقات وكيف تعامل معها الآباء؟


الساعة الآن 09:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024