منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 27 - 09 - 2013, 01:02 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,257,631


«الإخوان.. فيها يا أخفيها».. يجتمعون بـ«لاهور» لإرهاب مصر.. 4 اجتماعات لأعضاء التنظيم الدولى منذ «30 يونيو».. «بازل» و«اسطنبول» و«لاهور» مواقع للقاءات.. «المرشد العام» خارج «عصابة البنا» لأول مرة


«الإخوان.. فيها يا أخفيها».. يجتمعون بـ«لاهور» لإرهاب مصر..

فرض «العناد» كلمته على التنظيم الدولي للإخوان، واستكبر على الاعتراف بالخسارة المضنية التي تلقاها في مصر، فنتيجة سنوات من الطمع خسر التنظيم الكثير والكثير من قواه، والآن يحاول إحياء الجماعة على أرض الكنانة.

وشهدت مدينة «لاهور»، الباكستانية اجتماعًا لتنظيم الإخوان لدراسة «رد مناسب»، على ما جرى في مصر وسعيا لمحاولة إفشال المرحلة الانتقالية التي أعلنها الرئيس عدلي منصور والفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والإنتاج الحربي.

وفي أغسطس الماضي، اجتمع التنظيم الدولي للإخوان بمدينة بازل السويسرية، بعدما اشتدت عليهم أزمة المواجهة بهدف بحث أزمة «الإحياء الثالث» للجماعة في مصر، محاولا الإبقاء على التنظيم، كما شهد هذا الاجتماع طرح العديد من الرؤى المختلفة، التي من شأنها أن تظهر الجماعة في ثوب جديد ومختلف عما سبق، ثوب يحمل لها الكثير

لكثير من الانفتاح على المجتمع، ويتخلى عن الكثير من أمور التشدد التي بدت عليها مؤخرًا.

وحسب مصادر، فإن واحدة من أخطر الوثائق التي تم تداولها باجتماع «لاهور» طرحت مبدأ تدويل منصب المرشد العام بعد أن احتكره إخوان مصر لـ84 عامًا، ووضع لائحة جديدة لانتخابه من مجلس شوري التنظيم الدولي.

وجاء هذا الاجتماع كحلقة في مسلسل اجتماعات التنظيم، وشهد شهر يوليو الماضي الحلقة الثانية والتي استضافتها مدينة اسطنبول التركية، عقب عزل محمد مرسي، وخرج هذا الاجتماع بالتوصية على «ضرورة الاستعانة بعدد من رجال الدين المقبولين شعبيًا للتعبئة بين مؤيديهم ضد السلطات في مصر، وكذلك إبراز وجوه معتدلة في الإعلام والمحافل العامة».

كما واصل «التنظيم المتذبذب» اجتماعاته ضد مصر وللمرة الثانية تستضيف اسطنبول هذا الاجتماع بهدف وضع خطة لخروج الإخوان من الأزمة المصرية الحالية، خروجًا يضمن لهم دور الضحية المجني عليها أمام المجتمع الدولي، بالإضافة إلى وضع خطة للتحرك الدولي ضد مصر قبيل انطلاق جلسة الاتحاد الأوربي المخصصة لمناقشة الأزمة المصرية.

ويشهد هذا الاجتماع حضور راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة التونسية الذي سافر إلى فرنسا ومنها لتركيا لحضور الاجتماع، كذلك «يوسف ندا» الملياردير الإخوانى المعروف بعلاقته الوطيدة مع الإدارة الأمريكية.

ويرى محللون أن جماعة الإخوان تقترب بشدة من العودة لطبيعتها العنيفة، التي تؤمن بالاغتيالات وحسم الخلاف مع الخصوم بقوة السلاح مثلما يجري الآن في باكستان أو أفغانستان، حيث يسيطر الفكر الإخواني في صورته الأولى ممثلا بالجماعة الإسلامية.

بينما تستعد تركيا لتبني شعار «صياغة خطة عمل متكاملة للتعامل مع الملفين المصري والسوري»، وتشير بعض التقارير إلى أن الاجتماع ركز على التحرك الإخواني لاستعادة مصر إلى الحظيرة الإخوانية، فضلا عن منع سقوط كل من السودان وتونس اللتين فشل


واستكمالا لمسلسل اجتماعات التنظيم الذي يشوبه الكثير من علامات الاستفهام يأتي اجتماع الجماعة في لاهور بباكستان، حيث اجتمع معظم أعضاء مكتب الإرشاد العالمي، على هامش مؤتمر قادة الحركات الإسلامية، وبمشاركة همام سعيد، مراقب إخوان الأردن، وسط مؤشرات عن حضور «محمود حسين - أمين الإخوان الهارب بتركيا، وخلال الاجتماع هاجم همام سعيد، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بعد تصريحاته الأخيرة بشأن اعترافه بثورة 30 يونيو، قائلا: «نحن ندين تصرف أوباما، ونقول له ولغيره ألم تشاهد تكميم الأفواه».

هذا بالإضافة إلى ما طرحه على القرة داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من عدة توصيات تتمثل في تشكيل لجنة حقوقية دولية لمتابعة ما أسماه «جرائم الانقلابيين» في دول الربيع العربي، وتحديدًا مصر، وملاحقة مرتكبيها قانونيًا وإنشاء صندوق مالي دولي لرعاية أسر الضحايا بمصر، وتشكيل لجنة إعلامية دولية لكشف الحقائق.

كما أشارت بعض المصادر الإخوانية إلى أن اجتماع الإرشاد العالمي، وضع خطة التصعيد ضد الجيش والشرطة في احتفالات ذكرى نصر 6 أكتوبر، والمشاكل التي تعاني منها حركة «حماس» في قطاع غزة، بعد هدم الأنفاق.

ورصدت مصادر سيادية خطة وضعها التنظيم الدولي، تتضمن عودة الإخوان مرة أخرى للساحة السياسية، من خلال الدفع بمرشحين على الأقل أحدهما يرتدى العباءة المدنية، وآخر ذو خلفية إسلامية هو الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، ومحاولة إقناع جون ماكين عضو الكونجرس، ومسئولين أمريكيين، بدعم «أبوالفتوح» رئيسًا لمصر .

وأوضحت المصادر نفسها أن خطة التصعيد تبدأ تدريجيًا عقب 6 أكتوبر وحتى الاستفتاء على الدستور لمنع التصويت عليه، مشيرة إلى أن التنظيم الدولى أوصى بدعم حماس بالمال والأسلحة المختلفة من عدد من الدول وتكثيف الاجتماعات بين محمود عزت، مرشد الإخوان المؤقت، وقيادات الحركة لوضع استراتيجية التعامل مع الجيش المصرى في سيناء .


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قيادات الإخوان يجتمعون بماليزيا برئاسة إبراهيم منير
فُرقاء الإخوان يجتمعون على «مائدة ندا» في أوروبا
أمن الإسكندرية: الإخوان استخدموا الخرطوش لإرهاب المواطنين
الصحافة العربية: المصريون يتصدون لإرهاب الإخوان
حمدى الفخرانى : الإخوان لديهم ميليسشات لإرهاب القضاء


الساعة الآن 12:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024