دروس من حياة إستفانوس
1. الإيمان الحقيقي بالمسيح يقود الإنسان للتشبه بحياته، وأعماله وتعاليمه.
2. بقدر ما يكون للإنسان من إيمان، بقدر ما تشهد حياته من آيات وعجائب.
3. إن خطوات الإيمان لا تقف عند حدٍ، بل تصل إلى بذل النفس لأجل المسيح.
4. الحياة الفيّاضة هي حياة الملء بالروح القدس.
5. والملء بالروح القدس يعني الامتلاء بحياة المسيح والتشبه به، الحياة تحت قيادة المسيح وطاعته، يعني الامتلاء بثمر الروح.
6. حياة المسيح رغم أنها مستحيلة لأي شخص أن يحياها، إلا أن من يدع المسيح يقود حياته، ويسيطر على مركز قيادة حياته يمكنه بسهوله أن يحيا هذه الحياة، ويؤثر فيمن حوله.
7. عندما يحيا الإنسان حياة نقية طاهرة أمام الله تنعكس هذه الحياة على سلوكه وحياته العملية أمام الناس، ويكون مؤيداً من الله، مشهوداً له من الناس.
8. الرؤيا لا تتحقق بالأحلام، والدعاء فقط، لكنها تحتاج لمن يؤمن بها ويسعى لتحقيقها مهما كلفه ذلك.
9. الكرازة الفعالة ليست فقط بالحياة المقّدسة، لكنها بالتعبير بالقول والكلام عن سبب هذه الحياة.
10. الكرازة الناجحة تأتي عندما يكون موضوعها شخص المسيح، وفي قوة الروح القدس.
11. لا تستطيع البغضة والكراهية، ولا الاضطهادات، أن تقتل المحبة في حياة إنسان عرف معنى حب المسيح له، وأختبر غفران الله لخطاياه.
__________________