"فتفرست فيه متأملًا،
فرأيت دواب الأرض والوحوش والزحّافات وطيور السماء". [6]
اهتم الرسول بأن يروي لهم اختباره مع الله، والرؤيا التي تمتع بها أكثر من حديثه عن رؤيا كرنيليوس حتى لا يثيرهم، فإنهم حتمًا يثقون في صدق الرسول، لكنهم كيف يتأكدون من صدق كرنيليوس، اللهم إلاَّ إذا جاءت الرؤيتان متطابقتان تكملان الواحدة الأخرى.