ايه وتامل (متجدد يوميا)

[بنتك انا]

"فبكل سرور افتخر بالحرى فى ضعفاتى لكى تحل على قوة المسيح" (2كو9:12ا)

اصيبت هذه الفتاة بشلل فى نصفها السفلى وكانت تتحرك على كرسي بعجل فتعرضت لافكار ضيق وتذمر ازدات تدريجيا حتى سيطر الياس عليها فلم تعد تطيق الحياة هكذا وقررت الانتحار......................
حركت كرسيها نحو منحدر البحر العميق وفجأة وجدت شابا يمسك بكرسيها ويمنعها من الانزلاق فى هذا المنحدر،،،
صرخت فى وجهة مرة ومرات ليتركها تنتحر ولكنه
لم يرد عليها ثم امسك بورقة وكتب عليها انا اخرس وفقدت القدرة على الكلام منذ سنتين بسبب مرض اصبت به فى المخ وسأموت بعد سنتين ولكنى لاافكر فى الانتحار...........
قالت له "الاترى ان الله لم يكن عادلا معى ومعك بسبب هذاالعجز الشديد"!!!!!!!!!!!!!
فرد عليها "على العكس انا اشعر انها رحمة من الله ان يسمحانا بهذا العجز لتتقوى ارواحنا ونستعد للابدية ..انه يغنى ارواحنا بعجز احد اعضائنا ينبغى علينا ان نشكره...................
واستمر الحوار عن طريق الكتابة حتى امتلات الورقة وفى النهاية نظر اليها فوجدها تبتسم وتحنى له راسها............
**لايوجد انسان ليس عنده عجز سواء جسدى او نفسي وهذا لايعطلالحياة بل على العكس يقوى امكانيات الانسان الاخرى ليتمز فيها عمن حوله ويزيدعلاقته بالله فيتضع ويزداد ايمانة لانه يطلب ويختبرها اكثر من غيرة ويدفعة هذا الى نجاحات اكثر واحساس بمن حولة المتضايقين ليساعدهم ويشجعهم على تخطى عقبات الحياةوالاتصاق بالله....
كن قويا واعرف عجزك واطلب معونة الله للتغلب علية بتنمية مواهبك وافتح قلبك مع اب اعترافك ومرشدك الروحى لتتقدم بنجاح فى كل نواحى حياتك

اذكروا بنتك انا فى صلواتكم
ربنا يبارككم

[بنتك انا]

"يامعين من ليس له معين"

" أنا أعينك ، يقول الرب " ( إش 41 : 14 )

+ أيها الوحيد ، أيها المريض ، أيها الكهل ، أيها العجوز ، أيها الضعيف الروح ، أيها المسكين ، أيها اليتيم ، أيتها الأرملة .

هذا وعد أكيد من الله لك : "وهو المُعين لكل من ليس له مُعين ، ورجاء لكل من ليس له رجاء ، ميناء الذين فى بحر عاصف "

+ فعندما ينفض الكل من حولك ، وعندما يتركك الشريك ويرحل إلى العالم الآخر ، أو يغضب بسبب عدم الحكمة ، أو عدم الإحتمال .

+ وعندما يتزوج كل الأبناء ، وتعيش وحدك ، ثق أنك لستَ وحدك ، لأن مُعينك القوى والدائم موجود معك ، وإلى جوارك فى وحدتك وآلامك ، ويشاطرك الرب أحزانك ، فتزول أو تخف .

+ وقال القديس بولس الرسول : " إن كان الله معنا ، فمن علينا " ( رو 8 : 31 ) ؟

+ وقد شاهد وشهد داود ، لمعونة الرب ، بعدما تخلّى عنه الأهل ، والأبناء ، والأصدقاء والأقرباء والزملاء ، وقال :

·" الرب حصن حياتى ممن أرتعب ؟! إن نزل علىّ جيش ، لا يخاف قلبى ، إن قامت علىّ حرب ، ففى ذلك أنا مُطمئن ..... إن أبى وأمى قد تركانى ، والرب يضُمنى ( إلى صدره الحنون ) .... " ( مز 27 : 1 – 10 ) .

·" عونى ومُنقذى أنت " ( مز 40 : 17 ) .

·" معونتى من عند الرب " ( مز 121 : 2 ) .

·" وأنت يارب أعنتنى وعزّيتنى " ( مز 16 : 17 ) .

+ وهذه وعود الرب لكل قلب مُحب له :

·" يرسل لك عوناً من قدسه " ( مز 20 : 2 ) .

·" يذخّر معونة للمستقيمين " ( أم 2 : 7 ) .

·" لا تخف لأنى معك ، قد أيدتك ، وعضدتك ( شجعتك وسندتك ) .. يكون محاربوك كلاشئ وكالعدم ، لأنى أنا الرب إلهك ، القائل لك : لا تخف أنا أعينك " ( إش 41 : 10 – 13 ) .

·" الرب مُعين لى ، فلا أخاف ماذا يصنع بى الإنسان " ( عب 13 : 6 ) .

·" إنى أنا معك ، فلن يقع بك أحد ليُؤذيك " ( أع 18 : 10 ) .

·" معه أنا فى الضيق ، أُنقذه وأمجده " ( مز 91 : 15 ) .

+ ويسأل الرب الذين لا يلجأون إليه ، طلباً للمعونة اللازمة فى الشدة ، فيقول : " إلى من تهربون ( طلباً ) للمعونة ؟! " ( إش 10 : 3 ) .

+ فالبشر ليس عندهم " عون " حقيقى ، وقد يسمعون شكواك ، وربما يسخرون أو ينتقدون أو يوبخون فقط !! .

+ ولكن كل من إلتجأ إلى الرب ، وجد عنده المعونة العاجلة ، أو الآجلة ، ووجد عنده الحلول الكاملة لأصعب المشاكل ، لأنه لا يعسُر عليه شئ بالطبع .

" وطوبى لمن إله يعقوب مُعينه " ( مز 146 : 5 ) .

اذكروا بنتك انا فى صلواتكم

الرب يبارك حياتكم ويعوض تعب خدمتكم

[بنتك انا]

"فبكل سرور افتخر بالحرى فى ضعفاتى لكى تحل على قوة المسيح" (2كو9:12ا)

اصيبت هذه الفتاة بشلل فى نصفها السفلى وكانت تتحرك على كرسي بعجل فتعرضت لافكار ضيق وتذمر ازدات تدريجيا حتى سيطر الياس عليها فلم تعد تطيق الحياة هكذا وقررت الانتحار......................
حركت كرسيها نحو منحدر البحر العميق وفجأة وجدت شابا يمسك بكرسيها ويمنعها من الانزلاق فى هذا المنحدر،،،
صرخت فى وجهة مرة ومرات ليتركها تنتحر ولكنه
لم يرد عليها ثم امسك بورقة وكتب عليها انا اخرس وفقدت القدرة على الكلام منذ سنتين بسبب مرض اصبت به فى المخ وسأموت بعد سنتين ولكنى لاافكر فى الانتحار...........
قالت له "الاترى ان الله لم يكن عادلا معى ومعك بسبب هذاالعجز الشديد"!!!!!!!!!!!!!
فرد عليها "على العكس انا اشعر انها رحمة من الله ان يسمحانا بهذا العجز لتتقوى ارواحنا ونستعد للابدية ..انه يغنى ارواحنا بعجز احد اعضائنا ينبغى علينا ان نشكره...................
واستمر الحوار عن طريق الكتابة حتى امتلات الورقة وفى النهاية نظر اليها فوجدها تبتسم وتحنى له راسها............
**لايوجد انسان ليس عنده عجز سواء جسدى او نفسي وهذا لايعطلالحياة بل على العكس يقوى امكانيات الانسان الاخرى ليتمز فيها عمن حوله ويزيدعلاقته بالله فيتضع ويزداد ايمانة لانه يطلب ويختبرها اكثر من غيرة ويدفعة هذا الى نجاحات اكثر واحساس بمن حولة المتضايقين ليساعدهم ويشجعهم على تخطى عقبات الحياةوالاتصاق بالله....
كن قويا واعرف عجزك واطلب معونة الله للتغلب علية بتنمية مواهبك وافتح قلبك مع اب اعترافك ومرشدك الروحى لتتقدم بنجاح فى كل نواحى حياتك

اذكروا بنتك انا فى صلواتكم
ربنا يبارككم

[بنتك انا]

"يامعين من ليس له معين"

" أنا أعينك ، يقول الرب " ( إش 41 : 14 )

+ أيها الوحيد ، أيها المريض ، أيها الكهل ، أيها العجوز ، أيها الضعيف الروح ، أيها المسكين ، أيها اليتيم ، أيتها الأرملة .

هذا وعد أكيد من الله لك : "وهو المُعين لكل من ليس له مُعين ، ورجاء لكل من ليس له رجاء ، ميناء الذين فى بحر عاصف "

+ فعندما ينفض الكل من حولك ، وعندما يتركك الشريك ويرحل إلى العالم الآخر ، أو يغضب بسبب عدم الحكمة ، أو عدم الإحتمال .

+ وعندما يتزوج كل الأبناء ، وتعيش وحدك ، ثق أنك لستَ وحدك ، لأن مُعينك القوى والدائم موجود معك ، وإلى جوارك فى وحدتك وآلامك ، ويشاطرك الرب أحزانك ، فتزول أو تخف .

+ وقال القديس بولس الرسول : " إن كان الله معنا ، فمن علينا " ( رو 8 : 31 ) ؟

+ وقد شاهد وشهد داود ، لمعونة الرب ، بعدما تخلّى عنه الأهل ، والأبناء ، والأصدقاء والأقرباء والزملاء ، وقال :

·" الرب حصن حياتى ممن أرتعب ؟! إن نزل علىّ جيش ، لا يخاف قلبى ، إن قامت علىّ حرب ، ففى ذلك أنا مُطمئن ..... إن أبى وأمى قد تركانى ، والرب يضُمنى ( إلى صدره الحنون ) .... " ( مز 27 : 1 – 10 ) .

·" عونى ومُنقذى أنت " ( مز 40 : 17 ) .

·" معونتى من عند الرب " ( مز 121 : 2 ) .

·" وأنت يارب أعنتنى وعزّيتنى " ( مز 16 : 17 ) .

+ وهذه وعود الرب لكل قلب مُحب له :

·" يرسل لك عوناً من قدسه " ( مز 20 : 2 ) .

·" يذخّر معونة للمستقيمين " ( أم 2 : 7 ) .

·" لا تخف لأنى معك ، قد أيدتك ، وعضدتك ( شجعتك وسندتك ) .. يكون محاربوك كلاشئ وكالعدم ، لأنى أنا الرب إلهك ، القائل لك : لا تخف أنا أعينك " ( إش 41 : 10 – 13 ) .

·" الرب مُعين لى ، فلا أخاف ماذا يصنع بى الإنسان " ( عب 13 : 6 ) .

·" إنى أنا معك ، فلن يقع بك أحد ليُؤذيك " ( أع 18 : 10 ) .

·" معه أنا فى الضيق ، أُنقذه وأمجده " ( مز 91 : 15 ) .

+ ويسأل الرب الذين لا يلجأون إليه ، طلباً للمعونة اللازمة فى الشدة ، فيقول : " إلى من تهربون ( طلباً ) للمعونة ؟! " ( إش 10 : 3 ) .

+ فالبشر ليس عندهم " عون " حقيقى ، وقد يسمعون شكواك ، وربما يسخرون أو ينتقدون أو يوبخون فقط !! .

+ ولكن كل من إلتجأ إلى الرب ، وجد عنده المعونة العاجلة ، أو الآجلة ، ووجد عنده الحلول الكاملة لأصعب المشاكل ، لأنه لا يعسُر عليه شئ بالطبع .

" وطوبى لمن إله يعقوب مُعينه " ( مز 146 : 5 ) .

اذكروا بنتك انا فى صلواتكم

الرب يبارك حياتكم ويعوض تعب خدمتكم

[Mary Naeem]

شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك

[بنتك انا]

ميرسى يامارى لمرورك
ربنا يباركك

[بنتك انا]

انظروا إلى طيور السماء: إنها لا تزرع، ولا تحصد، ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقُوتها، ألستم أنتم بالحريّ أفضل منها

في الصباح الباكر، انطلق الطفل "مارك" إلى أبيه، وقال: إني مُعجب بالطيور المُغردة التي تقف معاً على سلك التليفونات، تُغرد معاً ثم تطير وكأنها تبدأ صباحها بالتسبيح والفرح، لتنطلق للعمل معاً بروح الجماعة ليس في الكائنات على الأرض مَن أسعد منها، إنها تقف على أسلاك التليفونات بلا شك تحمل هذه الأسلاك أحاديث تليفونية كثيرة تَعبر من بيت إلى بيت ومن قرية إلى قرية، وتحوي أخباراً مُفرحة أو مُحزنة، لكن تمر الأخبار من تحت أقدام الطيور، ولا تفقد سلامها الداخلي، فهي تضع قلوبها في يدي الله وتُثبّت أقدامها في طريقه مُتهلّلة مُتطلعة نحو السماء!!
عزيزي: ليتك تكون كأحد هذه الطيور، وكما قال الرب: انظروا إلى طيور السماء: إنها لا تزرع، ولا تحصد، ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقُوتها، ألستم أنتم بالحريّ أفضل منها؟ ومَن منكم إذا اهتمّ يقدر أن يزيد على قامته ذراعاً واحدةً؟! أنظر الكتاب (مت26:6)..
هل تفعل مثلها وتضع أخبار العالم تحت قدميك، تجتاز كما في أسلاك التليفونات، فلا تُحطم قلبك ولا تُشغل فكرك عن السماء؟! لتبدأ حياتك بالفرح وتعمل بروح الجماعة، فتقضي أيامك كما في السمويات، وإن ثار أحد عليك وضايقك، انتهر عدو الخير بالرب يسوع المسيح الذي فيك، وترفق بأخيك فتربح نفسك ونفسه (مت8:10؛ لو1:9؛ يو12:15)..

اذكروني في صلاتكم ربنا يحافظ عليكم دايما

[Haia]

تأمل رائع جدا
الرب يبارك خدمتك

[بنتك انا]

ميرسى ياهيا لمرورك
ربنا يباركك

[sama smsma]

انظروا إلى طيور السماء: إنها لا تزرع، ولا تحصد، ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقُوتها، ألستم أنتم بالحريّ أفضل منها

اشكرك يارب لانك بتهتم بينا وباصغر تفاصيل حياتنا
ميرسى كتير يا راندا على التامل الرائع ربنا يبارك خدمتك دايما