![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الألسنة هي إرادة الله لكل مؤمن ![]() 1 كو 14 : 5 ...إِنِّي أَرْغَبُ فِي أَنْ تَتَكَلَّمُوا جَمِيعاً بِلُغَاتٍ مَجْهُولَةٍ... بولس هنا يتكلم تحت المسحة ويقول هذه الآية, أفضل أن أقول الروح يقول من خلال بولس, : إني أريد أن جميعكم أن تتكلمون بألسنة تماما مثل الله يريد أن جميع الناس يخلصون. هل الجميع خلص ؟ لا . هذا عيب البشر وليس الله. هكذا الألسنة فهي مشيئة الله لكل مؤمن. والرب من خلال بولس يحث المؤمنين أن يتكلموا بألسنة. الألسنة مثل شاحن التيليفون المحمول, والذي بدونه حتى ولو كان لديك أفضل جهاز محمول ولكنك بدون شحنه سوف يأتي يوما وتجده لا يتصل ولا يستقبل. هكذا ربما تكون إمتلأت بالروح القدس ولكنك لم تكمل شربا منه, وهذا عن طريق الألسنة. ولكن الكثير من الخمسينين والرسولين يقول بتعاليم غير دقيقة أن الألسنة ليست لكل من يمتليء أو يتعمد بالروح القدس. ولكن هذا غير دقيق كتابيا, أنظر إلى يوم الخمسين في أعمال 2 أن عدد من إمتلأ بالروح كان 120 وكلهم تكلموا بألسنة و لم يقل الكتاب أن 80 من ال 120 تكلموا بألسنة والأخرون لم يتكلموا. لا بل ال 120 كلهم تكلموا بألسنة. وهكذا في أعمال 19 يقول الكتاب أن عدد من أمتلأ بالروح كان 12 وكلهم تكلموا بألسنة لم يقل الكتاب أن 9 من ال 12 تكلموا بألسنة والآخرين لم يتكلمون. كثيرا يضع الخدام والناس الأختبارات كمقياس ولكن الكتاب هو المقياس الذي نقيس الناس عليه و لا يصح أن نقيس الكتاب على الناس. فكل من أمتلأ بالروح لديه القدرة في روحه أن يتكلم بألسنة ولكنه بسبب عدم المعرفة لم يخرجها حتى ولو أمتلأ بالروح منذ 50 سنة, يمكنه أن يتكلم بألسنة في أي لحظة. أنت من سينطق بحروف غير عربية عن قصد وبإرادتك بإيمان بأنها من الرب أنت من سيبدأها. لا تنتظر الرب أن يحرك لسانك ولكن حركه أنت وأصدر صوت من حنجرتك وكأنك ستتكلم وأبدأ بنطق حروف بإيمان أنها من الرب ولا تتوقف وقل حروف أخرى وأخرى وأخرى.... آمن أن الرب لم يعطيك شيء مزيف حسب لوقا 11: 11 . |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|