رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القراءات اليومية ( يوم الجمعة ) 16 نوفمبر 2012 7 هاتور 1728 عشــية مزمور العشية من مزامير أبينا داود النبي ( 34 : 17 - 18 ) أولئك صرخوا ، والرب سمع ، ومن كل شدائدهم أنقذهم 18 قريب هو الرب من المنكسري القلوب ، ويخلص المنسحقي الروح هللويا. إنجيل العشية من إنجيل معلمنا متى البشير ( 10 : 16 - 22 ) 17 ولكن احذروا من الناس ، لأنهم سيسلمونكم إلى مجالس ، وفي مجامعهم يجلدونكم 18 وتساقون أمام ولاة وملوك من أجلي شهادة لهم وللأمم 19 فمتى أسلموكم فلا تهتموا كيف أو بما تتكلمون ، لأنكم تعطون في تلك الساعة ما تتكلمون به 20 لأن لستم أنتم المتكلمين بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم 21 وسيسلم الأخ أخاه إلى الموت ، والأب ولده ، ويقوم الأولاد على والديهم ويقتلونهم 22 وتكونون مبغضين من الجميع من أجل اسمي . ولكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص ( والمجد للـه دائماً ) مزمور باكر من مزامير أبينا داود النبي ( 34 : 19 - 20 ) 20 يحفظ جميع عظامه . واحد منها لا ينكسر هللويا. إنجيل باكر من إنجيل معلمنا مرقس البشير ( 8 : 34 - 9 : 1 ) من أراد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني 35 فإن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها ، ومن يهلك نفسه من أجلي ومن أجل الإنجيل فهو يخلصها 36 لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه 37 أو ماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه 38 لأن من استحى بي وبكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ ، فإن ابن الإنسان يستحي به متى جاء بمجد أبيه مع الملائكة القديسين الفصل 9 1 وقال لهم : الحق أقول لكم : إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد أتى بقوة ( والمجد للـه دائماً ) القــداس البولس من رسالة بولس الرسول إلى رومية ( 8 : 28 - 39 ) 29 لأن الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه ، ليكون هو بكرا بين إخوة كثيرين 30 والذين سبق فعينهم ، فهؤلاء دعاهم أيضا . والذين دعاهم ، فهؤلاء بررهم أيضا . والذين بررهم ، فهؤلاء مجدهم أيضا 31 فماذا نقول لهذا ؟ إن كان الله معنا ، فمن علينا 32 الذي لم يشفق على ابنه ، بل بذله لأجلنا أجمعين ، كيف لا يهبنا أيضا معه كل شيء 33 من سيشتكي على مختاري الله ؟ الله هو الذي يبرر 34 من هو الذي يدين ؟ المسيح هو الذي مات ، بل بالحري قام أيضا ، الذي هو أيضا عن يمين الله ، الذي أيضا يشفع فينا 35 من سيفصلنا عن محبة المسيح ؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف 36 كما هو مكتوب : إننا من أجلك نمات كل النهار . قد حسبنا مثل غنم للذبح 37 ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي أحبنا 38 فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة ، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ، ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة 39 ولا علو ولا عمق ، ولا خليقة أخرى ، تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا ( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. ) الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الاولى ( 4 : 1 - 11 ) فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد ، تسلحوا أنتم أيضا بهذه النية . فإن من تألم في الجسد ، كف عن الخطية 2 لكي لا يعيش أيضا الزمان الباقي في الجسد ، لشهوات الناس ، بل لإرادة الله 3 لأن زمان الحياة الذي مضى يكفينا لنكون قد عملنا إرادة الأمم ، سالكين في الدعارة والشهوات ، وإدمان الخمر ، والبطر ، والمنادمات ، وعبادة الأوثان المحرمة 4 الأمر الذي فيه يستغربون أنكم لستم تركضون معهم إلى فيض هذه الخلاعة عينها ، مجدفين 5 الذين سوف يعطون حسابا للذي هو على استعداد أن يدين الأحياء والأموات 6 فإنه لأجل هذا بشر الموتى أيضا ، لكي يدانوا حسب الناس بالجسد ، ولكن ليحيوا حسب الله بالروح 7 وإنما نهاية كل شيء قد اقتربت ، فتعقلوا واصحوا للصلوات 8 ولكن قبل كل شيء ، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة ، لأن المحبة تستر كثرة من الخطايا 9 كونوا مضيفين بعضكم بعضا بلا دمدمة 10 ليكن كل واحد بحسب ما أخذ موهبة ، يخدم بها بعضكم بعضا ، كوكلاء صالحين على نعمة الله المتنوعة 11 إن كان يتكلم أحد فكأقوال الله . وإن كان يخدم أحد فكأنه من قوة يمنحها الله ، لكي يتمجد الله في كل شيء بيسوع المسيح ، الذي له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين . آمين ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه، وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. ) الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار ( 16 : 16 - 34 ) 17 هذه اتبعت بولس وإيانا وصرخت قائلة : هؤلاء الناس هم عبيد الله العلي ، الذين ينادون لكم بطريق الخلاص 18 وكانت تفعل هذا أياما كثيرة . فضجر بولس والتفت إلى الروح وقال : أنا آمرك باسم يسوع المسيح أن تخرج منها . فخرج في تلك الساعة 19 فلما رأى مواليها أنه قد خرج رجاء مكسبهم ، أمسكوا بولس وسيلا وجروهما إلى السوق إلى الحكام 20 وإذ أتوا بهما إلى الولاة ، قالوا : هذان الرجلان يبلبلان مدينتنا ، وهما يهوديان 21 ويناديان بعوائد لا يجوز لنا أن نقبلها ولا نعمل بها ، إذ نحن رومانيون 22 فقام الجمع معا عليهما ، ومزق الولاة ثيابهما وأمروا أن يضربا بالعصي 23 فوضعوا عليهما ضربات كثيرة وألقوهما في السجن ، وأوصوا حافظ السجن أن يحرسهما بضبط 24 وهو إذ أخذ وصية مثل هذه ، ألقاهما في السجن الداخلي ، وضبط أرجلهما في المقطرة 25 ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يصليان ويسبحان الله ، والمسجونون يسمعونهما 26 فحدث بغتة زلزلة عظيمة حتى تزعزعت أساسات السجن ، فانفتحت في الحال الأبواب كلها ، وانفكت قيود الجميع 27 ولما استيقظ حافظ السجن ، ورأى أبواب السجن مفتوحة ، استل سيفه وكان مزمعا أن يقتل نفسه ، ظانا أن المسجونين قد هربوا 28 فنادى بولس بصوت عظيم قائلا : لا تفعل بنفسك شيئا رديا لأن جميعنا ههنا 29 فطلب ضوءا واندفع إلى داخل ، وخر لبولس وسيلا وهو مرتعد 30 ثم أخرجهما وقال : يا سيدي ، ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلص 31 فقالا : آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وأهل بيتك 32 وكلماه وجميع من في بيته بكلمة الرب 33 فأخذهما في تلك الساعة من الليل وغسلهما من الجراحات ، واعتمد في الحال هو والذين له أجمعون 34 ولما أصعدهما إلى بيته قدم لهما مائدة ، وتهلل مع جميع بيته إذ كان قد آمن بالله ( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. ) مزمور القداس من مزامير أبينا داود النبي ( 97 : 11 - 12 ) نور قد زرع للصديق ، وفرح للمستقيمي القلب 12 افرحوا أيها الصديقون بالرب ، واحمدوا ذكر قدسه هللويا إنجيل القداس من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 21 : 12 - 19 ) 13 فيؤول ذلك لكم شهادة 14 فضعوا في قلوبكم أن لا تهتموا من قبل لكي تحتجوا 15 لأني أنا أعطيكم فما وحكمة لا يقدر جميع معانديكم أن يقاوموها أو يناقضوها 16 وسوف تسلمون من الوالدين والإخوة والأقرباء والأصدقاء ، ويقتلون منكم 17 وتكونون مبغضين من الجميع من أجل اسمي 18 ولكن شعرة من رؤوسكم لا تهلك 19 بصبركم اقتنوا أنفسكم ( والمجد للـه دائماً ) |
16 - 11 - 2012, 08:19 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: القراءات اليومية ( يوم الجمعة ) 16 نوفمبر 2012
ربنا يبارك حياتك يا سمسمة
|
||||
20 - 11 - 2012, 08:41 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
رد: القراءات اليومية ( يوم الجمعة ) 16 نوفمبر 2012
ربنا يبارك فى خدمتك الجميلة ويفرح قلبك دايما |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|