إن فهم الدوافع لا ينبغي أن يقودنا إلى اليأس،
بل إلى الشفقة - سواء لأنفسنا أو للآخرين الذين يعانون من النميمة.
دعونا نتذكر أننا جميعًا مقصرون في حق مجد الله ونحن في حاجة
دائمة إلى نعمته.
من خلال التعرف على الأسباب الجذرية للنميمة،
يمكننا أن نعالجها بشكل أفضل في حياتنا وفي مجتمعاتنا،
ونسعى دائمًا للنمو في المحبة والتواضع والثقة بالله.