"جَميعِ مَن يَسْكُنونَ وَجهَ الأَرضِ" فتشير إلى البشريَّة كلها وليس
فقط إلى الشَّعب اليهودي، كما كان الأمر في دمار أورشليم عام 70م.
إن علامات اقتراب المجيء سوف تكون ضيقًا وسط الشُّعوب
واضطرابات مفزعة في النِّظام العَالَمي بأكمله.
ولكن يحوّل الحذر إلى الفخ الذي يسقط فيه جميع الجالسين
على وجه كل الأرض إلى يوم نجاة ووقوف
قدام ابن الإنسان ومعاينة وجهه على الدَّوام.