* على أي الأحوال يجدر بنا أن نسعى إلى انسحاق القلب الصادق
الذي يهدف نحو الفضيلة والاشتياق إلى ملكوت السماوات،
ولا يكون هدفه مجرد تذكر الشر المميت. فالإنسان بالتأكيد يختنق
من روائح البالوعات الخانقة طالما قبل الجلوس بجوارها أو يستنشق نتانتها.
الأب بينوفيوس