رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"لا تكن لك بعد الشمس نورًا في النهار، ولا القمر ينير لك مضيئًا، بل الرب يكون لك نورًا أبديًا وإلهك زيتًا؛ لا تغيب بعد شمسك، وقمرك لا ينقص لأن الرب يكون لك نورًا أبديًا" (إش 6: 19-20). يُضيء المخلص -نور الأمم- على النفس بكونها عروسه فتُدرك خفيات الحكمة (أي 11: 6). * ربي وإلهي... يا نور نفسي! لا تتوقف قط عن إنارة خطواتي...! إلهي... أنت رجائي... بدون نورك -الذي به نُعاين كل شيء- يصعب علينا أن نكتشف مناورات الشيطان وحيله. * أنت هو الكلمة القائل: "ليكن نور"، فكان نور. قل هذه العبارة الآن أيضًا حتى تستنير عيناي بالنور الحقيقي، وأميزه عن غيره من النور؛ فبدونك كيف أقدر أن أميز النور عن الظلمة، والظلمة عن النور؟! القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يبكي الأنبياء علينا، ويدعوننا لنبكي حتى نكتشف أخطاءنا في ضوء كلماتهم النبوية |
ولأنه “ربٌّ” علينا أن نسأله أين يريدنا أن نخدمه |
الشيطان: صفاته وحيله |
أي مغلقة ومقفلة أمام كل أفكار الشيطان وحيله |
يصعب علينا |