رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أدراك حقيقة الله؛ فإننا إذ نرتفع إلى الحياة الجديدة نلتقي مع الرب على مستوى شخصي، فلا نجده قوة خفية مجهولة وإنما كائنًا يتعامل معنا: "يأتي ويحكم ويجازي ويراعي إلخ... وكما يقول القديس غريغوريوس النيسي في رده على أونوميوس: [هل الله إذن طاقة وليس شخصًا]. يقول القديس يوحنا كاسيان إنه يليق بنا عندما نسمع كلمة "ذراعه" أو ما أشبهها لا نفهمها بمعنى جسماني مادي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نرتفع فوق الأرض، لنمارس الحياة التي يريدها الله لنا |
مزمور 119 | ارتباطي بالوصية على مستوى شخصي |
نرتفع فوق كل ضيقة وتجربة، نملك مع الرب كما في حقله الإلهي |
نرتفع إلى الحياة وعدم الفساد |
مستني إيه يا سيسي |