بعدما أعلن الله غضبه على الأعداء الذين أساءوا إلى شعبه، ضربهم ضربة شديدة، فصاروا خزيًا، وعارًا بين الشعوب. هذا ما حدث مع الفلسطينيين الذين ضربوا بني إسرائيل، وسمح الله بهذا لتأديب شعبه، وسرقوا تابوت عهد الله، فضربهم الله بالبواسير (1 صم 5: 6، 7).
عندما قام المسيح كجبار من الأموات أعلن أن الشيطان مقيد، وحرر المؤمنين به، وفتح لهم فردوس النعيم.