رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِيَهْتِفْ وَيَفْرَحِ الْمُبْتَغُونَ حَقِّي، وَلْيَقُولُوا دَائِمًا: «لِيَتَعَظَّمِ الرَّبُّ الْمَسْرُورُ بِسَلاَمَةِ عَبْدِهِ». يترجى داود من الله أن يفرح قلوب الأبرار، الذين يتمنون نجاة داود من أعدائه، وحينئذ يمجدون الله، ويسبحونه. هذه الآية تنطبق على المسيح، الذي كان في صورة الخزي عندما أهانوه، وصلبوه، ولأنه أخلى ذاته، فصار كعبد، ولكن بقيامته أعلن لاهوته وسلطانه، وفرح به كل من آمن وتمتع ببركات الخلاص. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزمور المئة والثامن عشر الفرح ببركات الخلاص |
إن الخلاص من الضيقة هو أول ما يفرح الإنسان |
غلب الشيخ ملوكًا، وتمتع ببركات عجيبة |
العالم يفرح لقبوله الخلاص |
العالم كله يفرح لقبوله الخلاص |