"ما رَكِبَه أَحَد" فتشير إلى أحد الشُّروط العامة للتكريس للرَّبِّ، كما هو الحال مع تابوت العهد" كما هو الحال مع تابوت العهد" فاصنَعوا مركَبَةً جَديدة، وخُذوا بَقَرَتَينِ مُرضِعَينِ لم يَعْلُهما نير، وشُدُّوا البَقَرَتَينِ إلى المَركَبَة، وُردُّوا عِجلَيهِما مِن وَرائِهما إلى البَيْتَ (1 صموئيل 6: 7). وفي هذا رمز ديني (عدد 19: 2) يدل هذا الأمر على إعلان عن طبيعة الموكب أنه ديني سماوي روحي إلهي " فجَعَلوا تابوتَ اللهِ على عَجَلَةٍ جَديدة" (2 صموئيل 6: 3). ويُعلق أحد شرّاح الكتاب المقدس:" إنَّ الميلاد من العذراء والدَّفن في قبر لم يدفن فيه أحد من قبل هما حقيقتان من نفس النَّمط.