لا يقف دور المعمودية عند الجانب السلبى أى غسل الخطايا، وإنما يمتد إلى الجانب الإيجابى أى “الحياة بالله”.
يقول مار يعقوب السروجى: [المعمودية باب يردنا إلى الفردوس، فيها يدخل الإنسان إلى الله ليكون معه. المعمودية سفينة جديدة حاملة للأموات، بها يقومون ويعبرون إلى بلد الخالدين. وُضعت المعمودية فى العالم لأجل العالم الجديد، فيها يعبر الإنسان من عند الأموات إلى بلد الحياة].