رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في الظلمة يسلك الآنسان بخوفٍ وقلقٍ، متوقعًا السقوط في حفرة أو في هوة أو التعثر بحجرٍ، أما السالك في النور فالطريق بالنسبة له مكشوف، لذا يسير فيه بشجاعةٍ ويقينٍ، لا يخاف الآنحراف ولا العثرة ولا المذلة. لذا إذ وجد المرتل في الوصية الإلهية نورًا لسبيله قال: "حلفت فأقمت على حفظ أحكام عدلك" [106]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | نعمل الآنسان على صورتنا كشبهنا |
مزمور 35 - نوع الظلمة |
سجين هو الأنسان الذى يسلك بحسب هواه |
واما من يبغض اخاه فهو في الظلمة وفي الظلمة يسلك |
عندما يكون الأنسان مثل قطعة العملة بوجهين |