رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَلتَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا..عَلى قَلبِكَ، وَقُصَّهَا عَلى أَوْلادِكَ، وَتَكَلمْ بِهَا حِينَ تَجْلِسُ فِي بَيْتِكَ... ( تث 6: 6 ، 7) إن ”سبرجن“ الرجل الذي خدم سيده وربح آلاف النفوس بمواهبه التبشيرية والتعليمية يقول إنه مديون لأُمه التقية التي علَّمته منذ نعومة أظفاره طريق المكتوب. كانت تعلِّمه قراءة آيات الكتاب المقدس، وكانت تصلي مع أفراد العائلة. وفي ختام الجلسة كانت تسأل كل واحد منهم عن مدى الوقت الذي سوف يمر قبل أن يتعرف بالرب ويقبل خلاص الله من يده المُحبة. وكان ”سبرجن“ حتى في شيخوخته يذكر كلمات أُمه، ويذكر ترنيمتها المفضَّلة التي كانت ترنمها كثيرًا بعد كل جلسة مباركة مع أولادها، وفيها تقول: ما أعظم العملْ ما أكرم الهدفْ تستصغر الجهودْ يُستعذب التعبْ إذ تجمع الخرافْ إلى الراعي العظيمْ ويسكـن البنونْ منازل النعيـمْ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|