رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
(أف22:4-24 وكول9:3-10) استعمل العهد الجديد هاتين العبارتين: فما هو الإنسان العتيق؟ خلق الله آدم وحواء بريئَين لأن الله لا يخلق الشرّ. خلقهما على صورته ومثاله مزوَّدَين بروح عاقلة حرة. هذه الصورة الحية مملوءة من الشوق إلى أصلها. خلقَها لمجده. نقول إن الآب بذل ابنه وإن الابن بذل نفسه من أجلنا، بينما نحن ساقطون وأعداء. فكم بالأحرى أن تكون محبته لآدم وحواء عظيمة ليجعلهما متجهَين إليه يعيشان في كنفه ورضوانه؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|