رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قال الرب لماريا: " رأفتي مُعجزة مُستمِرّة، يا إبنتي، معجزة لا تُفكِّرون فيها ما يكفي... رأفتي أكبر من الكون، من حاجة الألم؛ وهي أكثر يَقَظة من كلِّ ذكاءٍ بشريّ. جذورها في الحُبّ الأبويّ لله، رأفتي. لِمَ لا تأتون إليها، لِمَ لا تؤمنون بها على نحوٍ مُطلَق، لِمَ لا تغرُفون من لانهائيتها؟ أنا معكم حتى نهاية الدهور. أنا روحُ اللّه المُتجسِّد . أعرف احتياجات الجسد، أعرف احتياجات الروح ولي قُدرة الله لأُساعدكم على إشباع احتياجاتكم، كما لي الحُبّ الذي يدفعني الى الرغبة في مُساعدَتكم. لأنني واحدٌ مع الآب ومع الروح، مع الآب الذي أَنبثِقُ منه، ومع الروح الذي به صرتُ جسداً، ومن الآب لي القدرة، ومن الروح لي المحبة." ( يسوع_دفاتر ماريا فالتورتا) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|