رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فما إِن وَقَعَ صَوتُ سَلامِكِ في أُذُنَيَّ حتَّى ارتَكَضَ الجَنينُ ابتِهاجاً في بَطْني. "ارتَكَضَ الجَنينُ ابتِهاجاً في بَطْني" فتشير إلى إعادة ما قاله لوقا سابقًا (لوقا 1: 41) مع إضافة صغيرة هامة، وهي "ابتهاجا". والابتهاج يدل سبب ارتكاض يوحَنَّا المَعْمَدان وأمّه أَليصابات. إن لقاء الرَّبّ لم يُجلب لاليصابات ولا لطفلها الخوف أو القلق، بل جلب الفرح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|