رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"ولتأتِ على رحمتك يا رب، وخلاصك كقولك" [41]. ليس هناك من أمان للإنسان أكثر من اتضاعه أمام الله العلى طالبًا مراحمه الإلهية ليتمتع بالخلاص الأبدي. هذا الخلاص الذي يهبه الرجاء في غفران خطاياه الماضية، ويقين في مساندة الله في الحاضر ليسلك في الطريق الملوكي، ويتمتع بعربون المجد الأبدي، مع قوة لمقاومة الشر. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | فلتأتِ على رحمتك لتعزيني |
مزمور 119 | من رحمتك يا رب امتلأت الأرض |
مزمور 119 | من رحمتك يا رب امتلأت الأرض |
من أجل رحمتك من أجل أمانتك. (مزمور 115 : 1) |
أما أنا فعلى رحمتك توكلت. مزمور 13: 5 |