القمص ميخائيل إبراهيم
وكان رجل صلاة:
كان رجل صلاة. وكل المشاكل التي كانت تمر به وبأولاده، كان يحلها جميعًا بالصلاة. أحيانًا كان لا ينصح ولا يرشد، ولا يتكلم عن حل. إنما يقول ببساطة: [نصلى]. وكانت صلاته أقوى.
كثير من الناس كانوا يطمئنون على أنفسهم، عندما يقابلونه ويحكون له، فيشعرون أن مشكلتهم قد حلت، لأن القمص ميخائيل إبراهيم قد سمعها بأذنيه، وأصبحت وديعة في قلبه.