* جاء في بعض النسخ "طرقك"، لكن النص الأصح اليوناني
جاء "طرقي"، أي طرقي الشريرة.
يبدو لي أنه يقول هكذا: أعترف بخطاياي،
وأنت تسمع لي حيث تغفرها لي.
هكذا علمني أن أعمل، وليس فقط أن أعرف ما ينبغي أن أعمله.
فكما يُقال عن الرب إنه لا يعرف خطية، ويفهم من ذلك أنه لا يفعل
خطية، هكذا يليق بالحق أن يقال أن من يفعل البر يعرف البر.
هذه هي صلاة من هو ينمو في تقدم.
القديس أغسطينوس