أورشليم التي صارت عارًا وخزيًا تتحول إلى مصدر فرح وتسبيح لله أمام الأمم.
إن كان إرميا يدعى النبي الباكي، إذ كانت احشاؤه تئن على شعبه، لكنه المبشر بالفرح الروحي الغير منقطع (إر 7: 34؛ 16: 9؛ 25: 10). هذا الاتجاه واضح في (مز 100: 5؛ 106: 1؛ 107: 1؛ 136).