رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفلك له باب واحد في جانبه: لكي يدخل منه نوح وعائلته وينجوا من دينونة الطوفان. وهناك باب واحد فقط للنجاة من الموت الأبدي، هو الرب يسوع المسيح : «أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ» (يوحنا 10: 9). قال الله لنوح أن يضع باب الفلك في جانبه، وهذا يشير إلى جنب الرب يسوع الذي طُعن بالحربة ليعلن أن الطريق إلى قلب الله الآن صار مفتوحًا للمذنبين والخطاة. إن باب النعمة مازال حتى اليوم مفتوحًا، والرب يسوع يرحِّب. بك ولكن تذكَّر أنه بعد أن دخل نوح وعائلته الفلك، أغلق الرب عليه ولم يستطع أي شخص من خارج الفلك أن يدخل. وأعلن الرب يسوع في مثل العشر العذارى أنه بعد أن جاء العريس والمستعدات دخلن معه إلى العرس «وَأُغْلِقَ الْبَابُ.» (متى 25). * |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يهب التقديس كعطية من جانبه لا فضل لنا فيها |
لما إيد اخوات يوسف خانته |
من جانبه يمنح كل الأشياء |
من رأى الحق ولم يأخذ جانبه ... |
الأمان في الفلك ... يا ترى إنت جوه الفلك ولا بره ؟ |