رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وكان جميع العَشَّارين والخُطاة يدنون منه ليسمعوه فتذمَّر الفريسيون والكتبة قائلين: هذا يَقبَل خطاة ويأكل معهم» (لوقا15: 1‑2) صديقي العزيز، هناك رجاء لك اليوم في هذه البُشرى السارة: الرب يسوع يَقبَل خُطاة! أرجوك لا تَكُن كالفريسيين الذين لم يَحسِبوا أنفسهم ضِمن الخُطاة، بل كانوا «واثقين بأنفسهم أنهم أبرار ويحتقرون الآخرين» (لوقا18: 9)، ولذلك لم يشاءوا أن يروا أنفسهم على حقيقتها وأنهم في ضلال. من السهل جدًّا أن تكون مُتَدَيِّنًا، ترى نفسك أفضل من الآخرين، وترى في أعمالك الدينية فضائل تكسب بها رضا الله؛ فالفريسي «وقف يُصَلِّي في نفسه هكذا: اللَّهُمَّ أنا أشكرك أني لست مثل باقي الناس الخاطفين الظالمين الزناة، ولا مثل هذا العَشَّار؛ أصوم مرتين في الأسبوع وأُعَشِّر كل ما أقتنيه». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلفية موبايل| حيث يكون يسوع يكون هناك رجاء |
" خُطاة يُعايرون خُطاة لإختلاف خطاياهم " |
هناك رجاء قدمه الرب في شفاء |
هناك دائماً رجاء في يسوع. |
ايها الرب يسوع هناك مكان لك في قلبي اليوم |