رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما يقول الله لنا: "لا تخافي"، هو لا يحجر على مشاعرنا أو يمنعنا من الإحساس بالخوف! لكنّه يخاطب أفكارنا، ويصحّح معتقداتنا التي هي في الأصل وراء مخاوفنا. فنجده مثلاً في إشعياء 41: 10 يقول: "لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ. لاَ تَتَلَفَّتْ لأَنِّي إِلهُكَ. قَدْ أَيَّدْتُكَ وَأَعَنْتُكَ وَعَضَدْتُكَ بِيَمِينِ بِرِّي." هو يشرح السبب الذي لأجله يدعونا للاتّكال عليه وعدم الخوف: فهو معنا، هو إلهنا، يؤيّدنا، ويعيننا، ويعضدنا أشجّعك، وقت خوفك، أن تبحثي في الكتاب المقدّس عن الآيات التي يدعوكِ فيها الله لعدم الخوف. تأمّلي فيها، واستخرجي منها الأسباب التي يقنعك بها الله، اعتمدي عليها، وثقي وصلّي بها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تصميم | يسوع حارس لنا ويعضدنا |
في وقت شدتنا يقوينا ويعيننا وينجينا |
ترنيمة إلهنا عظيم إلهنا أمين |
ويعيننا ويقبل سؤالات وطلبات قديسيه |
ونلتجئ إليه فينقذنا ويعضدنا |