رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ان القديسة مريم لم يكن لديها أي شك في مدى احتمالية ما قاله الملاك لها: ” وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ”(لوقا31:1)، لأنها تؤمن “ لأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ غَيْرَ مُمْكِنٍ لَدَى اللهِ»(لوقا37:1)، فهي قد تساءلت فقط كيف يكون هذا؟. ان تساؤلها منطقي ولم يزد عن هذا وهنا يمكنك ان تكشف كيف ان تلك النفس كانت حريصة على كنز بتوليتها وطهارتها وعفتها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن كانت الخطايا تشبه نارًا تحرق النفس |
كانت البتول العجيبة حريصة على إخفاء السر العجيب |
صموئيل النبي | كانت حنة مُرّة النفس |
كانت حزينة ومُرَّة النفس |
دردشة داخل النفس |