رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ثُمَّ رَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى غُلاَمَيْهِ، فَقَامُوا وَذَهَبُوا مَعًا» ( تكوين 22: 19 ) في تكوين 24 نقرأ عن إبراهيم الذي شاخ وتقدم في الأيام، ونراه يستدعي العبد ويعطيه كل التعليمات للذهاب إلى حاران ليُحضِر عروسًا لابنه إسحاق. ولا نقرأ عن إسحاق في هذا الموقف، مع أنه صاحب الشأن. أين كان؟ ولماذا صمت الروح القدس ولم يُخبرنا عنه طوال هذا الفترة؟ لكن أخيرًا في نهاية الأصحاح (تك24) نراه يظهر خارجًا لاستقبال العروس، ثم يُدخلها إلى البيت. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تك 24: 1) وشاخ إبراهيم وتقدم في الأيام |
يشوع شاخ... وتقدم في الأيام |
لأنك أنت الذي تحل المربوطين وتقيم الساقطين |
أنت الذي تحل المربوطين وتقيم الساقطين |
أنت الذي تحل المربوطين وتقيم الساقطين |