رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فصنع سوطًا من حبال وطرد الجميع من الهيكل، الغنم والبقر، وكبَّ دراهم الصيارف وقلب موائدهم. وقال لباعة الحمام: ارفعوا هذه من ههنا! ( يو 2: 15 ، 16) لكن «ربي وإلهي» لم يكن كذلك، فلا ترى منه أبدًا تهورًا أو اندفاعًا. حاشا! لقد لاحظ التلاميذ غيرته، فعندما رأى الشر لم يسكت، لكنه أيضًا لم يفقد حكمته واتزانه. ولاحظ كيف تعامل ”سيدي“ مع المشكلة: لقد صنع سوطًا من حبالٍ، لكنه لم يضرب به أحدًا، بل طرد به الجميع ـ بدون استثناء ـ من الهيكل .. وبالنسبة للغنم والبقر، طردها، ولا خطورة من ذلك .. ودراهم الصيارف كبَّها. وهذه يمكن جمعها بسهولة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان السيد قد صنع سوطًا ظاهرًا لتطهير الهيكل |
خطورة التقليل من الأكبر سنًّا والسخرية منهم |
الإكرام الإلهي لمن يكرم الأكبر سنًّا |
كيف نتعامل ونتكلم مع الأكبر سنًّا |
لقد قطع داود شوطًا طويلاً |