رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أمامي وأمامك فرصة ذهبية للاشتراك في أنظمة التأمين الإلهية (الشامل، الدائم، المضاد، الكامل)، والاشتراك موحد ومجاني، فقط أن نقول لله: «أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَإِي. جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ» (مزمور٩١: ٩). فحين يسود الله على حياتنا ويكون هو الملجأ ضد تغيرات الزمان، فحينها سنختبر معنى التأمين الحقيقي، ونستمتع بروعة شعور الأمان. تم ربطها زورًا في الأذهان، فعرقلت بشدة خطوات الإنسان، وتعامل معها على أنها حقيقة دامغة، ولم يعلم أنها في الأصل زوان. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ثبات أولاد الله مهما حدثت تغيرات حولهم |
ربّنا يسوع الذي يسود على حياتنا |
الله هو الملجأ |
الله هو الملجأ |
إن الذى يؤمن بالله وعطاؤه , ينام فى حضن الله ويستريح ويكون واثقاً ان الله يدبّر له كل شىء |