كل الذين سيُقامون سيلبسون، ولكن المؤمنين فقط هم الذين سيلبسون فوقها، لأن الإشارة هنا هي إلى ما سيحدث عند مجيء الرب. والكلمة تنطبق بشكل خاص على الذين ستمتد حياتهم إلى مجيء الرب. فأولئك سيتغيَّرون، وهكذا يدخلون حالة القيامة. ففي طرفة عين سيكتسون بالأجسام المُمجدة، وبذلك يلبسون المسكن الذي من السماء فوق الخيمة الأرضية. وبذلك في لحظة، فإن المائت - أي الحالة المرتبطة بأجسادنا الحالية - يُبتلَع من الحياة (ع4).