هناك خطايا ما زالت تحمل معها عواقبها.
فكم من أناس يتعذبون عقلاً وجسداً من جراء خطاياهم.
هناك من يقضي حياته خلف قضبان السجن نتيجة لخطاياه.
وحمل كثيرون إلى القبور قبل الأوان من جراء خطاياهم.
وقد نستطيع القول أن كل حزن وعذاب في العالم إن هما إلا نتيجة
مباشرة أو غير مباشرة للخطية.
لأنه لو لم تكن الخطية لما كانت كل هذه النتائج.